الوالي الزاز -كود- العيون///
بدات مسرحية العُهدة الثانية عند الرئيس الجزائري، عبد المجيد تبون، ف الكلمة اللي لقاها البارح الاثنين فمجلس النواب الجزائري.
هاد المسرحية بدات بارتفاع أصوات كتطالب بالترشح لولاية ثانية فاش كان كيهضر على منجزاتو، بحيث طلبات منو امراة أنه يترشح ليها، وهادشي استقبلوا عبد المجيد تبون بمشاعر “فياضة”، وبان زعمة بحال إلى بغا يبكي ولكن الدموع ما بغاوش ينزلو ليه، ورد على هاد المطالبة بالقول “ربي يجيب الخير إن شاء الله”.
الرئيس الجزائري فهاد المسرحية حاول دمقرطة نظام العسكر فالجزائر ويروج لكون كاينة انتخابات وكاين دولة مؤسسات من خلال القول “شكرا على إبداء الثقة وفي آخر المطاف من خلالكم نخلو الكلمة للشعب الكريم”.
الجزائر ما فيهاش رئيس يفوز بانتخابات، الجزائر فيها نظام عسكري يعين رئيس على هواه سواء بغاه الشعب أو لا المهم يبغيه شنگريحة ومن معه ويخلي ديك البلاد عايشة على الوهم وتحت خط الفقر بمقاربة يُسجن فيها المعارض والناشط السياسي اللي كيفرشهم.