الوكيل العام ففاس قرر تمديد فترة الحراسة النظرية فحق الشبكة اللي كيتزعها سوري ونصبات على بنات ففاس لاستغلالهن فالدعارة
كود أسماء غربي///
متابعة
نظم مركز الذاكرة المشتركة من أجل الديمقراطية والسلم ،ضمن لقاءاته الشهرية التي اختار لها عنوان (لقاءات زنقة ابن خلدون) ، بمدينة مكناس ندوة خصصت لمناقشة محتويات إصداره الجديد الذي حمل عنوان (الهوية والذاكرة ومسارات الاعتراف) .
الندوة عرفت مشاركة عدد من الباحثين والاكاديميين الذين أجتمعوا على تقسيم الذاكرة بالمغرب إلى ثلاث أقسام، يقم في شقها الاول الذاكرة الاستعمارية، ثم الذاكرة الوطنية التي انبنت على الاسس الدينية والقومية، ثم الذاكرة الامازيغية التي ترغب حسب ذات المهتمين في إعادة صياغة الهوية المغربية، إذ ينقسم الداعمون لهذا الفكر إلى الداعمين الاكاديميين ثم المتعصبين.
وشددالحاضرون على أن موضوع الهوية أصبح متشاركا بين العالم والامم، ولم يعد كما يعتقد محليا، كما تمت الدعوة إلى ضرورة مقاربة تعتمد العدالة اللغوية والتمييز الإيجابي الذي يسمح بتأهيل الأمازيغية بشكل يسمح لها بتأدية وظائفها الاجتماعية والاقتصادية والثقافية.
ونبه الحاضرون إلى ضرورة التمييز بين المطالب الاجتماعية والاقتصادية والمطالب الهوياتية لأن ما يحدث أحيانا هو التباس كبير بينهما، وأن الإنصاف هو الأساس الذي ينبغي اعتماده لتجاوز حالا ت الاحتقان التي قد تستغل هذا الجانب أو ذاك .