ايوب جبير كود ///

محكمة الاستئناف فكازا خرجات اليوم بالحكم ديالها، بحيث ثبتات العقوبات السجنية اللي كان صدرات فحق اليوتوبر رضا ولد الشينوية وفاطمة بنت عباس. ولد الشينوية خدا 3 سنين ديال الحبس النافذ، وبنت عباس تحكم عليها بسنتين ونص، هادشي بعدما طعنوا فالحكم الابتدائي اللي كانت خرجاتو محكمة عين السبع.

هاد القصة بدات من خلافات بين ولد الشينوية وبنت عباس، وزادت تعقدات بملف آخر كيدخل فيه واحد الشخص معروف بلقب “طالوني”. من بعد، تزادو التهم على ولد الشينوية، بحيث توجهات ليه اتهامات بإهانة البوليس وهوما كيقوموا بالخدمة ديالهم.

ولد الشينوية ما تحاكمش غير على خلافاتو الشخصية، بل حتى على تهم ثقيلة، بحال التهديد باعتداء جسدي، نشر وتوزيع أخبار كاذبة باش يضرب الحياة الخاصة ديال الناس، التشهير بالعباد، وإهانة الموظفين العموميين فخدمتهم. القانون المغربي، خصوصا الفصول 429 و447-2 و263 من القانون الجنائي، هو اللي تأطر هاد الجرائم، واللي خلا القضاء يحكم عليه بالعقوبات اللي جات فالحكم النهائي.

هاد القضية دارت البوز وخدات اهتمام كبير فالميديا والرأي العام، خصوصا مع الجدل الكبير حول حرية التعبير والقوانين اللي كتنظم المحتوى الرقمي فالمغرب. كاين اللي كيشوف أن السلطات باغية تحارب التشهير والسب والقذف فالسوشل ميديا، وكاين اللي كيتساءل واش العقوبات مناسبة ولا لا، خصوصا فالسياق ديال حرية التعبير فالأنترنت.

القضية غتخلي بزاف ديال المؤثرين والمحتوى الرقمي تحت المجهر، حيث كيبان أن القانون غادي يولي صارم مع أي حد كيمس بسمعة الناس أو كيهين الموظفين العموميين