محمد سقراط-كود

فاش كتدير شي خلية عمل إرهابي راه هاديك هي النتيجة النهائية لمسار طويل كيبدى من عند داك اللحية لي ضد المدونة والحريات الفردية وضد حرية المرأة ولي كيعتابر ولد زاكورة بطل وماشي إرهابي، ولي كيشحن في الناس يوميا ومقابل غير هذا حرام هذا حلال وكيعاود غير على اساطير الاولين لي معندو عليها حتى دليل، وكيعادي بشكل واضح التدين بالطريقة المغربية البسيط والواضح والعفوي، راه الإرهاب كيبدى من الخطاب ديال التطرف لي كيظلوا ينشروا فيه من يسمون نفسهم بالدعاة، اما الخلايا الإرهابية راه غير نتيجة طبيعية لهاد الخطاب لي خطير وراه فيروس كيسوس الدماغ وكيخلي مولاه عدواني ضد خوتوا المغاربة ودولتوا وباغي ليهم الدمار والخراب بحال أي متشدد واضح مع نفسه.

السعودية لي أصل ومنشأ الفكر الوهابي ولي كانت كتصدر الإرهابيين للعالم، ولي كانت كتمول المتشددين والجهاديين ولي خرجات بلادن شخصيا ومنها جاو اغلب المشاركين في تسعود أكتوبر، ومع ذلك حاليا مكنسمعوش تفكيك خلايا إرهابية او اعتقال إرهابيين واخا كلها نشاط وحفلات من طرف اسهر نجوم العالم، وتظاهرات رياضية وكتنظم تظاهرات رياضية عالمية في مختلف الرياضات، والجو والمناخ ديال التشدد مابقاش فيها نهائيا، علما انها حتى لداك النهار وهيئة الامر بالمعروف والنهي عن المنكر تجوب الأسواق وتشحط من تخلف عن الصلاة، والبلاد لي حسنات شعر لعاب وسط الماتش خرجوه للتوش حسنو ليه ورجع يلعب بقوة التشدد، هاهي ليوم قبلة لاشهر نجوم العالم في كل المجالات، طبعا هادشي جا من بعد تجفيف منابع التطرف وهي اعتقال جميع رجال الدين والدعاة لي كيدعيو للتطرف وتسيفطهم للغباقي باش ترتاح البلاد والعباد وتمشي البلاد نحو التقدم بخطى حتيتة وبلا تبرزيط.

محاربة التطرف والتشدد خاص تبدى من المنبع ماشي حتى يتكونوا خلايا ارهابيةو يديرو عمليات عاد تبدى حملة الاعتقالات، خاص اعتقال ناشري هاد الأفكار المتشددة لي دايرين قنوات في اليوتوب وكيضلوا يكفروا ويهددو الدولة بحرب أهلية، مادام ان تجربة محاربة التطرف نجحات في السعودية لي كانت مصدر الإرهاب على يد الامام المجدد محمد بنسلمان، فراه خاص جميع الدول الإسلامية تقتدي بالسعودية في محاربة التطرف بالطريقة الصحيحة، وهي اخراص جميع الأصوات وناشري الأفكار المتشددة، وتنقيح المقررات الدراسية وفتح عيون وعقول الشعب على حقيقية المتشددين وانهم لا يمثلون الإسلام المغربي الحق الذي يدعوا للتعايش والسلام، بل يمثلون صورة متطرفة من الدين للأسف تسللات للمجتمع وكننعانيو منها كشعب وكبلاد يوميا.