وكالات//
أستاذة جزائرية كتقري الفرنسية قرر واحد مزعوط فيها أنه يخوي عليها الما لقاطع بعدما رفضات تزوج بيه، وبغات تمشي لفرنسا باش تكمل التكوين ديالها في التربية والتعليم.
ريما لي بنت دوار صغير في منطقة تيزي وزو بالقبايل في الجزائر كانت كتتعرض لضغوطات من طرف العاشق ديالها، ولد الجيران، وكان كيتبعها في المشية والمجية وعرض عليها الزواج أكثر من مرة لكن هي رفضات.
القصة ديال ريما انتشرت في الجزائر بعدما علنو الأطباء أن 60 في المائة من الجسد ديالها تحرق، وخاصها تمشي للخارج باش تعالج من الحروق لي وصلات حتى للجزء السفلي ديال جسدها.
وتنظمات حملة ديال جمع التبرعات باش تمشي ريما لفرنسا، ولكن بسبب مشكل الفيزات لي باقي بين الجزائر وباريس تنقلات الضحية في طائرة طبية لإسبانيا باش تتعالج من الحروق.
المتهم على حسب وسائل الإعلام المحلية سلم راسو للبوليس بعدما حرق البنت لي كيبغيها وما كتبادلوش نفس الشعور.