محمد سقراط-كود///
المغرب غادي ينظم كاس العالم وافريقيا وعدة تظاهرات رياضية أخرى، في المقابل المغاربة ماشي شعب رياضي حاليا سواء على المستوى الهاوي الشخصي او الاحترافي، مابقاش كينتج ابطال من غير لي بمجهودهم الفردي بحال البقالي كيكون فلتة من فلتات الزمان، مابقاش كيخرج لعابة محترفين على مستوى عالي خارجين من البطولة، كان عندنا تاريخ في الرياضات القتالية والملاكمة والعاب القوى حاليا الوقت ميتة، والبطولة لحد الان لعابتها مايكملوش تسعين دقيقة في الدوريات الأوروبية غير بزز، راه مايمكنش نظمو بطولات رياضية ونعولو على ولاد الجالية يمثلونا فيهم في المقابل ماقادرين نتفوقوا حتى فشي رياضة او غير نمونوا رقم صعب فيها.
بالنسبة ليا الدعم لي كتعطي الدولة للمواد الأولية هو أكبر مساهم في اعتلال صحة المغاربة وكيفاش ولاو فاشلين في كاع الرياضات ومعولين غير على ولاد الجالية لي كايرين بالبروتين والفرماج هوما لي يدافعوا على الراية في المحافل الدولية، مايمكنش لدولة كتدعم السكر والطحين يكون عندها شعب رياضي وفي صحة جيدة راه بحال الى كتدعم الكوكايين وباغي شعب ممبليش، لا يعقل واحد المادة تعتبر سم ومهلكة للصحة بإجماع جميع علماء الأمة ومع ذلك الدولة مستمرة في دعمها وكتعنابرها من اساسيات السلم الاجتماعي.
الدولة خاصها تدعم لاصالات والتيرانات والرياضة المدرسية، وتدير نوادي رياضية تابعة للدولة في كل حي وبثمن مناسب رمزي للتلاميذ والطلبة، وتدير الجامعات منح ديال التفوق الرياضي، وتدعم اللحم والحوت والمواد الغذائية الغنية بالبروتين، شوف دابا غير اغلب فطور المغاربة في الزنقة والا في الديور عبارة على الطحين والزيت والسكر في عدة اشكال، حرشة رغايف ملاوي مسمن كيكا اتاي قهوة كوفيتير عسل ديال السكر زبدة مهدرجة، وتقول گرام ديال البروتين واحد كيدخل لذات المغاربة وفي اللخر نتسائلوا على الابطال فيناهوما على كاين شي ابطال كيخرجوا بالخبز واتاي والحرشة.