كود – كازا ///
نشرات جريدة لاپنگوارديا الإسبانية ، مؤخرا، تقرير عن زيارة دارها مؤثر إسباني معروف لبلادنا. هاذ المؤثر لاح الهضرة للي ولاو دايرين كتائب إلكترونية وكيحذرو الإنفلونسر والأجانب من السفر للمغرب.. قاليهم: حيدو الأفكار المسبقة.. في المغرب حسيت بالأمان والناس ظريفين وعندهم حسن الضيافة.
وداوم المؤثر على نشر سطوريات ليه في المغرب وتكلم فيها على الانطباعات ديالو حول التحذيرات اللي تلقاها حول مستوى الأمان في المدن العتيقة وغيرها من الأمور. وقالت لاپنگوارديا، إن المؤثر لقى راسو قدام تناقض مدهش بين التحذيرات وتجربته الفعلية. وكشف ف فيديو له: “غير وصلت للمغرب، تفاجأت بمدى اختلاف الواقع عن الأحكام المسبقة اللي عند بزاف ديال الناس”.
وقال صانع المحتوى الصبليوني، بللي توصل بتحذيرات حول الأمن في المدن العتيقة واستخدام الهواتف المحمولة ف الأماكن العامة. وعلى عكس هاذ الأحكام المسبقة، كانت التجربة ديالو آمنة وتلقى ترحيب ودي من المغاربة. وقال: “ما حسيتش بعدم الأمان في أي وقت وكان الناس متعاونين بشكل لا يصدق”.
وسلط الإنفلونسر الصبليوني الضوء على حسن الضيافة في المغرب، أما الحاجة اللي معجبتوش ف بلادنا، هو تطوع البعض باش يقدمو ليه المساعدة أو يوريوه فين يمشي اذا تلف، ويتسناوه يدور معاهم بالفلوس، لكن حسب قوله، متعة اكتشاف فن الطهي المحلي نساتو ف هاذ الإزعاج البسيط.