احمد الطيب – كود الرباط//
مرة أخرى، وزير الشباب والثقافة والتواصل، المهدي بنسعيد، كيصفي حساباتو مع الصحافة، وقصى جريدة كود من تغطية افتتاح سيدنا للبرلمان اليوم الجمعة، وللي غايكون فيه خطاب ملكي كولشي كيتسناه مع سياق احتجاجات جيل زيد.
الوزير بنسعيد، سبق له قصى كود وهسبريس وشوف تيفي من تغطية زيارة ايمانويل ماكرون للمغرب وللي كان فيها حدث كبير كيتعلق بالاعتراف بمغربية الصحراء، قبل ما يصحح القصر هاد الغلطة “الصبيانية” فالتعامل مع الاعلام.
فهاد الانشطة للي تيكون فيهم سيدنا أو زيارات دولة، تتكون وزارة الاتصال كادير لاليست ديال الجرائد الورقية والالكترونية واسماء الصحفيين، كتعطيها للقصر باش يعتمدها ويراجعها طبعا ف اطار عادي.
دبا هاد الوزير للي زاد شعل احتجاجات جيل زيد، ودعمها بشبيبتو، غارق شبهات ف طريقة تدبير الصفقات ديال الوزارة، اليوم كيصفي حساباتو ضد “كود”.
البلاد شاعلة والاحتجاجات مستمرة، والنقاشات ف ديسكورد غادا وكتكبر، وهاد الوزير باقي كيخربق بهاد الحسابات الصغيرة.
هاد قضية الاعتماد مخصش الوزير يتكلف بها، خاص المجلس الوطني للصحافة يتكلف أو مدراء عندهم من الكفاءة الكافية باش يدبرو هاد الملف ب”مسؤولية” وبعيدا عن تصفية الحسابات.