هناء ابو علي كود الرباط ////

فبيان خرجو اليوم لاربعا 11 شتنبر 2024 مع الربعة الصباح صلاح ابو الغالي واحد من القيادة الثلاثة فالبام وعضو المكتب السياسي قال فبنت الباشا فاطمة الزهراء المنصوري كلام ما قالوهش حتى الخصوم السياسيين للحزب. 

ف1370 كلمة ذكر ابو الغالي بالرسائل والخطب ديال سيدنا. هادي غير باش يفقص خصومو اللي كثار فالتراكتور. لكن المثير هو انو ربط اسم المنصوري ب”السلوك التحكمي الاستبدادي” تتصرف فالبام بحال ايلى فيرما ديالها “حسب الاهواء”.

بنت الباشا رجعات الحزب ديال صحاب مراكش. كيشير باللي بعد الريافة ولى ديال عاصمة البهجة. هاد الشي بان باش كتب “الخامسة عصرا البارح فوجئت “برفقة فاطمة الزهراء المنصوري، عضو القيادة الجماعية المهدي بنسعيد، وسمير كوادر رئيس جهة مراكش تانسيفت الحوز، أحمد التويزي رئيس الفريق والبرلماني عن مدينة مراكش”.

حسب ابو الغالي الحزب دخل فقضية تجارية وقال للمنصوري “اش دخلك انتي فقضية تجارية محضة ما عندها علاقة بالحزب”. كما كشف على انها هدداتو “طلبات مني الاستقالة وهددتني بتجميد عضويتي، انسحبت من الاجتماع”

هاد الشي سماه ب”السلوكات التي تتناقض جذريا مع الرسالة السامية للعمل السياسي النبيل” حقاش حسب ابو الغالي “المكتب السياسي ليس المكان الاصح لحل مشاكل تجارية خاصة” وهاد “المكتب السياسي ليس تاجرا او قاضيا او وسيطا او سمسارا”
وعاود وصف فعل بنت الباشا “فعل استبدادي، تستعمله السيدة فاطمة الزهراء المنصوري مستقوية بإيحاءات عن “جهات عليا” وعن “الفوق”، لتفعل في الحزب ما تريد، فتقرّب المريدين، وتسعى إلى “تصفية” المخالفين”

ورجع ووصف فاكثر من مرة “السلوك الاستبدادي للسيدة المنصوري” وباللي “المكتب السياسي ليست لديه الصلاحية القانونية للنظر في عضوية عضو القيادة الجماعية للأمانة العامة، وننوّر السيدة المنصوري، التي أعماها عن ذلك “التحكُّم”. كلمة كان قالها بنكيران امين عام العدالة والتنمية قالها اكثر من مرة على هاد الحزب

وسالي ابو الغالي رسالتو او ما سماه “بيان من اجل الديموقراطية” برفضو “للسلوك الاستبدادي التحكمي بتجميد العضوية يتأتى من احترامي لحزبي، ولمبادئه السامية”

وقال على المنصوري باللي كتقرب ليها عناصر وهمها تربح مقاعد وشغلها اليوم “أصبح شغلها الشاغل حاليا اللقاءات المعلنة وغير المعلنة، مع أسماء بعينها حدّدتها وحدها، لتتهيّأ للتعديل الحكومي المرتقب، مع التكتّم على الاتصالات والتواصلات و”المحادثات” ومعايير الانتقاء ولائحة الأسماء التي ستحملها السيدة المنصوري إلى رئيس الحكومة”