احمد الطيب كود الرباط//
من نهار تعين العثماني رئيسا للحكومة والعربون باين، وكولشي طالق على حكومة “الحكومة الصامتة” أو “حكومة الإهانة”، ضعيف فاش قبل بشروط توصفات من قبل اخوانه بـ”الشروط المهينة”، وموراها كيدير خرجات واخطاء اعلامية فادحة.
ومع “كورونا” كولشي لاحظ كيفاش العثماني كيدير خرجات كيقدم فيها معطيات مغلوطة وكيجيو وزراء كيصححو ليه وكيردوه مفراسوش ومعارفش ولا قوالبوه. ضعيف بزاف.
تدبير جائحة كورونا فضحات ضعف رئيس الحكومة، لي كيتعتبر اخر من يعلم “وفق مصدر حزبي” من الاغلبية.
لبارح تسريب أخبار عن تمديد حالة الطوارئ والبلاغ المشترك بين الداخلية والصحة مع 12 د ليل، شي وحدين قيادات وأعضاء الأمانة العامة لحزب البي جي دي ، ردوها مؤامرة وتهميش لموقع رئيس الحكومة الدستوري والسياسي والمؤسساتي.
وحسب مصادر “كود” فإن عبد العزيز أفتاتي، عضو الأمانة العامة لحزب “العدالة والتنمية”، علق في إحدى مجموعات الواتساب الداخلية، على ذلك بالقول إن “المعركة تدور رحاها حول موقع رئيس الحكومة الدستوري و المؤسساتي و السياسي”. مضيفا :”أرجوا ان تعودوا لمذكرات بعض الزعماء و الوطنيين في هذا الباب”.
تعليقا على تسريبات قال افتاتي بأن “هنالك نوع من البحث عن إفراغ تدخل الغد أمام مجلس النواب من مضمونه و رمزيته”.
دبا راه رئيس الحكومة لي فرغ تدخله أمام مجلس النواب فاش مشا عند اعلام الاخوان المسلمين باش يعطيهم خطة رفع الحجر الصحي، هو لي فرغ دورو الدستوري فاش مقدرش يخرج ف الاعلام العمومي ويعطي تبريرات على قرار التمديد.