محمد سقراط-كود///
كنفضل نكون حمار ومع تازة على نكون ضبع مع غزة كنبيض وجهي أخلاقيا بإستغلال جثث الضحايا الفلسطينيين في حرب غزة، وكنفضل نكون ميكروب مع المغرب على نكون فيروس كنشر وباء الإسلام السياسي في العالم، كأنه مكاين حتى منطقة نزاع في العالم كيموتوا فيها الناس والمسلمين بالخصوص من غير غزة، وزايدون علاش أنا كمغربي خاص نحصر تضامني وتعاطفي مع غزة أو أنا ماشي بنادم، هاهوما كيموتوا في حرب أهلية في السودان بمئات الالاف ويالمجاعة والاوبئة، ولكن حيت افارقة ممسوق ليهم حد، وكذلك في سوريا من نهار بدات الحرب ليومنا هذا والمسلمين كيموتوا والضحايا بالالاف ومع ذلك حتى شي ادانة ضد المسلمين لي قتلوهم وباقين ليومنا هذا.
المغرب عطى بزاف لهاد الصراع وباقي كيعطي وكيرجع لينا غير بالصداع والنكران والخيانة والسبان والمعيور، جا الوقت فين خاص نقطعوا علاقتنا مع هاد الصراع نهائيا، وعلاش غادي يتفرض علينا من طرف الدولة براسها، عبر وكالات ولجان الدعم لي كتمول بفلوس المغاربة بلا متشاور معاهم، من غير المغاربة لي هوما براسهم محتاجين ويفضلو داك الفلوس تخسر عليهم في مشارع مشابهة، كاين بزاف ديال المغاربة يفضلو داك الدعم بمشي لدول أخرى أو لشعرب أخرى كتعيش التقتيل والابادة العرقية على يد المتطرفين الإسلاميين، علاش مايتمش دعم الايزديين لي هجراتهم داعش من العراق بعد ان قتلت رجالهم وسبت نسائهم وباعتهم في أسواق النخاسة، راه حتى هادو شعب مسالم عايشين في بلادهم لآلاف السنين حتى دخلات عليهم داعش ابادتهم وهجراتهم وفيها أعضاء مغاربة دارو هاد المجازر في السكان الأصليين، ندعموا هاد الناس كتكفير على الجرائم الوحشية لي داروها مواطنين مغاربة غي حق العراقيين والسوريين.
واخا المغرب جا في آخر العالم الإسلامي في القنت گاع مطرف بوحدو وبعيد على الصداع، وعاش تاريخ مستقل ماعرف إبادات جماعية بين الطوائف او حروب أهلية بين الملل والنحل، كنا ديما مجموعين على كلمة الحق، حتى دخلوا بيناتنا الإسلاميين عملاء الشرق والراكوبة ديالهم المفضلة اليساريين وهاهوما بغاو يقسمونا لجوج طوائف لي مع غزة ولي مع تازة، حتى وصلنا للتنابز بالألقاب والسبان والمعيور گاع، انا شخصيا ما مع تازة ما مع غزة أن مع الرحامنة واخا نشوف غزة مدمرة كلها مكتعتي ليا والو، وكتبقى فيا نعجة رحمانية الى شفتها سارحة في دراع الزيتون والجفاف قاضي عليها.