سعيد الشاوي ـ كود كازا//
فشل خالد ايت الطالب وزير الصحة والحماية الاجتماعية، فمواجهة لوبي التدخين اللي داير حالة فالمغرب خصوصا صحاب السيجارة الالكترونية لي مخلاو حتى قنت وكيديرو اشهار بالعلالي ويروجو لهاد المنتوج فالمطاعم والمقاهي وفالمهرجانات وقدام القاصرين والاطفال والأمهات.
فشل ايت الطالب، حيث هو المسؤول على الوقاية من تدخين التبغ، وعندو برامج خاصة لهادشي ممولة بفلوس دافعي الضرائب، أموال تترعرع ولكن “الخدمة ناقصا” والنجاعة زيرو. مثلا كاين البرنامج الوطني لمحاربة التدخين والمخطط الاستراتيجي الوطني للوقاية والتكفل باضطرابات الإدمان، والبرنامج الوطني للصحة المدرسية والجامعية والاستراتيجية الوطنية لصحة اليافعين والشباب.
دبا لوبي خطير مدعوم من أطباء وبنت شخصية نافذة وشركة تواصل مهيمنة، كيروج لماركا ديال السيجارة الالكترونية لي هي مادة رئيسية فصناعة الموت وكتسبب فالإدمان وكيضاعف ثلاث مرات تقريبا خطر التعاطي للگارو. غالبا ايت الطالب وبرامجو. خاص شي لجنة تقصي الحقائق يديرها البرلمان على شبهة التواطؤات لي كتخلي لوبي التدخين مخترق كولشي وداير علاقات مالية وتسويقية كبيرة باش يربح الملايير على ظهر صحة المغاربة ومستقبلهم.
دراسة 2021 MedSPAD ميدسباد-4، المغرب 2021، أظهرت أن تعاطي المراهقين الذين تتراوح أعمارهم بين 15 و17 سنة، للمواد ذات التأثير النفساني خلال حياتهم، أن: 12.5% منهم استعملوا السجائر الإلكترونية، الشيشة 11.4%، التبغ 11.1%، المهدئات بدون وصفة طبية 8.5%، الكحول 7.2%، الحشيش 5.8%، الإكستاسي 2.5%، الكوكايين 1.6%، والهيروين 0.9% .
وحسب نفس الدراسة، 12.5% من المراهقين (أي واحد من كل 8) يستخدمون أو استخدموا بالفعل السجائر الإلكترونية، منهم 21.1% بين الذكورو5.2% بين الفتيات (واحد من كل خمسة أولاد وواحدة من كل 20 فتاة). الذكور أربع مرات أكثر من الإناث .
وأبان المسح أن عملية تجريب السجائر الإلكترونية بدأت بين التلاميذ المستعملين لها قبل سن العاشرة بنسبة 7.7% منهم، وبين 10 و12 سنة بـ 9.6% (أي واحد مسنة 23 مستهلكين)، وبين 13 و14 سنة 23.4%. (أي الربع) وبين من هم بعمر 15 سنة فما فوق بنسبة 60% (أي 3 من أصل كل 5 مستهلكين). غالبية مستهلكي السجائر الإلكترونية من
وزير الصحة كيضحك على المغاربة، وكيقول بلي “الوقاية من تعاطي المخدرات بشكل عام، والوقاية من تدخين التبغ بشكل خاص بين الفئات الهشة، خاصة لدى الأطفال المراهقين والشباب، تعتبر من ضمن قائمة أولويات وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، حيث يعد تعزيز الصحة النفسية والوقاية من اضطرابات الإدمان على التبغ بين هاته الفئات من المحاور الاستراتيجية للبرنامج الوطني للصحة المدرسية والجامعية والاستراتيجية الوطنية لصحة اليافعين والشباب (2030-2022) وكذا البرنامج الوطني لمحاربة التدخين والمخطط الاستراتيجي الوطني للوقاية والتكفل باضطرابات الإدمان (2022-2018)”.
أفاد ايت الطالب في جواب على سؤال كتابي للمستشار البرلماني سعيد شاكر عن مجموعة العدالة والتنمية، أنه حسب نتائج تقييم العبء الوبائي والاقتصادي للتدخين، فإن الوفيات المنسوبة للتبغ في عام 2019 بلغت 12800 حالة وفاة مبكرة. ويؤكد تقرير المسح العالمي حول صحة الطلاب بالمغرب (2016-GHSH) الذي أجري على عينة من 6745 طالبًا تتراوح أعمارهم بين 13 و 17 عاما أن 13.5% من الطلاب استهلكوا نوعا من أنواع التبغ، وأن من أول استهلاك لدى 64.1 % من الطلاب كان قبل سن 14.
وبلاصت ما يدير ايت الطالب خدمتو وينوض يتحارب مع لوبي التدخين ويهتم بصحة الاجيال القادمة، عاطيها للغة الخشب والهضرة ديال الاستراتيجية والمخططات والواقع شيء اخر، ايت الطالب كيقول :”تعتمد الاستراتيجية الوطنية لصحة اليافعين والشباب برسم 2022-2030 مقاربة قائمة بالأساس على بعد وقائي تحسيسي الى جانب البعد العلاجي وذلك عن طريق الحملات التواصلية ذات الطابع المؤسساتي الى جانب الخدمات ذات الطابع الوقائي التحسيسي المتوفرة العموم اليافعين والشباب عبر موقع ” صحة الشباب “.
الهضرة وصافي . واسي ايت الطالب خصك دير حملات قوية، وتخرج قانون ديال منع التدخين في الاماكن العمومية لي باقا ف ثلاجة البرلمان سنوات طوال.
ايت الطالب كيهضر على خطة عمل البرنامج الوطني للصحة المدرسية والجامعية لسنة 2024 ، وللي كيهدف إلى تحقيق نتائج منها وضع دليل للممارسات التحسيسية والوقائية في وسائل التواصل الاجتماعي” لمؤسسات الرعاية الصحية الأولية، كفضاءات صحة الشباب ومراكز الصحة الجامعية، بخصوص السلوكيات المتعلقة بالإدمان بشكل عام والوقاية من تدخين التبغ بشكل خاص بناء على توصيات منظمة الصحة العالمية في هذا المجال وذلك على شكل “التغريدات الصحية” لضمان ايجابيات ممارسات التواصل ودرء المخاطر التي قد تصادف في إطار الشبكة العنكبوتية.
والهدف الثاني هو تعزيز إشراك الإعلاميين والصحفيين الشباب في الحملات التواصلية حول التحسيس بمخاطر التدخين بشكل خاص والإشكالات المتعلقة بصحة اليافعين والشباب بشكل عام؛ إنشاء كبسولات فيديو تحسيسية من طرف خبراء في المجال الطبي من مؤثرين ومشاهير بهدف تحسين معرفة اليافعين والشباب وتحسيسهم بمخاطر التدخين وبسبل الوقاية منه.
لي كنشوفو اسي ايت الطالب هو ان شركة ايكوس غلباتك، هي لي كادير الاشهار فكولشي حتى فالمهرجانات ووو وحتى فالمقاهي كادرو على الناس باش تبليهم، ونتا مقابل حروبات داخلية بين النقابات ورئاسة الحكومة، ومخلي الخدمة الاساسية لي هي حفظ صحة المغاربة من هاد اللوبي الخطير لي كيهدم البنية النفسية والجسدية لجيل كامل خصوصا جيل 2000 لفوق.
ايكوس غلبات ايت الطالب وغلبات وزير التواصل، بحيث استطاعت تخترق مجال الاشهار في المواقع الالكترونية وتنشر سمومها ضدا على القانون.