يبدوا أن الارهاب لم يصبح فكرا يعشش وسط عقول الارهابيين والمغرر بهم، بل أصبح صناعة تزرع في عقول الاطفال والكبار، على أن ما يقوم به الارهابيون هو الصواب، وأن قتل من يخالفهم الرأي وإن كان مسالما هو الصواب أيضا.
نشطاء الفايسبوك من كل البلدان العربية وبالالاف قاموا بتداول شريط فيديو يظهر فيه أطفال مكبلين وجالسين على ركبهم، كمثل ما تفعل داعش بضحاياها، ليقوم طفل في الخلف بإطلاق النار عليهم من مسدس بلاستيكي تمثيلا لما تقوم به داعش.