الوالي الزاز -كود- العيون//
[email protected]

أماط وزير الشؤون الخارجية الجزائرية، أحمد عطاف، اليوم الإثنين، اللثام عن أولويات بلاده خلال شغلها للعضوية غير الدائمة لمجلس الأمن الدولي لمدة عامين بدءا من الأول من يناير 2024.

وقال وزير الشؤون الخارجية الجزائرية، أحمد عطاف، خلال الإحتفالات الجزائرية بفوزها بالعضوية غير الدائمة، أن ليلاده ثلاثة أولويات أولها القضايا “ذات الطابع الشامل وتتمثل في السعي نحو إعادة تفعيل وتعزيز دور العمل الدولي متعدد الأطراف في مواجهة مختلف التحديات والتهديدات التي تتجاوز أبعادها نطاق الأوطان ويتعدى مداها حدود الدول”، فيما الثاني يتعلق بالعمل على تبني “قاربات شاملة وتشاركية للمساهمة في معالجة الأسباب الجذرية للتحديات المتعلقة بالحروب والإرهاب والجريمة المنظمة ومخاطر التغيرات المناخية، مع التكفل بآثارها وأضرارها، لا سيما في الدول النامية”.

وفيما يخص الاولوية الثالثة، جسّد وزير الشؤون الخارجية الجزائرية،أحمد عطاف عقيدة ابعداء للمملكة المغربية ومعاداة وحدتها الترابية بإعتبار بلاده طرفا أساسيا في نزاع، من خلال التوعد بالدفاع عن جبهة البوليساريو وتحقيق مصالحها بمجلس الأمن، موردا أن “الأولويات ذات الطابع الإقليمي وهي الأولويات التي تفرضها الأوضاع المتأزمة في فضاءات انتمائنا الإفريقية والعربية”، مضيفا أن بلاده ستعمل على “تشجيع الحلول السلمية المستدامة للأزمات التي تحرم أشقاءنا من نعمة الأمن والاستقرار في كل من ليبيا ومالي والسودان وجمهورية الكونغو الديمقراطية وجمهورية إفريقيا الوسطى والصومال واليمن وسوريا”، بالإضافة لـ “الدعم الثابت لقضيتي فلسطين والصحراء الغربية العادلتين وستدافع عن حقوق الشعبين الفلسطيني والصحراوي (…)”.

قوى من الجزائر تعشاو باللفت فيما يخص نزاع الصحراء، نظام العسكر كيصدر للرأي العام الداخلي على أنه المُخلص، فالوقت لي فشلات فيه بلدان أكبر من الجزائر فأنها تحقق شي حاجة للبوليساريو، ومن ضمن هاد البلدان دول بعضوية دائمة فمجلس الأمن وعندها “الڤيتو” گاع ومن بينها الولايات المتحدة الأمريكية براسها ففترة من الفترات وروسيا فوقت من الأوقات، أنا الدول لي كانت غير دائمة العضوية فراه كاينة جنوب أفريقيا لي كانت رئيسة لمجلس الأمن فوقت كان قيه النزاع شاعل وما دارت تا لعبة.