كود ـ كازا//

القضية غادا وكتحماض عند صحاب مشروع “كازا بارك” سيدي معروف، فكازا، المحامية دارت طلب للبنك تاع رفع اليد، باش يرفع يديه ماشي على الشقق تاع الزبناء، اللا، فقط على البقاعي اللي دازو حسي مسي لشركة وهمية تتسيرها المسنة اللي تيقولو ليها الداودية، وهي بقع تتسوى شي 3 دالمليار. تحيدات من المشروع بطريقة ملتوية وثمن بخس، وهي من ضمن أسباب المشاكل المالية تاع “كازابارك”.

الجديد اللي جابتو “كود” وبالوثائق المعززة، هو أن المستشارة القانونية تاع مالين “كازا بارك”، هي بنت هاد المسنة اللي دارو ليها شركة وهمية بلا خبارها.

دابا عاد فهمنا علاش هاد المستشارة تترطى وكتهدد بميركان وكندا وتتجمع الزبناء باش تركدهم حيث مورطة، واه منين جاتها هاد الفلوس وكيفاش خلصات واشنو العلاقة تاعها مع المدير المالي اللي مورط حتى القدمين.

دابا هاد مالين “كازابارك” بزيرو درهم دارو المشروع وكلشي من ظهر البنك، وملي شافو المشروع غارق بغاو يجبدو غير ديك ثلاثة الملاير اللي خباوها بقاعي فشركة وهمية داروها لمراة مسنة غير مسؤولة على تصرفاتها حيث الكبر دار فيها مبغا وإلى سولها البوليس غاتقول معارفة والو.

دابا الضحايا هوما اللي باقين فدار غفلون، تيكذبو عليهم حقا ندعيو البنك حقا ندعيو الدولة فالخارج، دخلنا عليكم بالله معامن درتو العقود واش مع البنك؟

اكثر من هادا علمت “كود” بلي مناورة خطيرة تيدبروا ليها هاد صحاب المشروع وشركاء ديالهم باش يبقاو ديما مسيطرين على الزبناء ميخليوهمش يختارو مصيرهم، باش يدوز التقادم على النصب والاحتيال وميصورو والو ولي داوا الفلوس يرتاحوا.

دابا بغينا نعرفو البقاعي اللي دوزهم مول الشركة وخوه معا المدير المالي للمسنة الداودية باش تخلصو، وكيفاش تياطالبو باش ترفع البنك يديها عليهم رغم أنهم ضمن المشروع.

الحاصول مزال غيتفركع شي مشكيل خايب، حيث القضية طولات والناس ركدو او تم ترقيدهم.