كود الرباط//

علمت “گود” أن ليلى بنعلي، وزيرة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة،  كتعيش أسوء أيامها بسبب شبهة تورطها في قضية ما يعرف إعلاميا بـ”الحب والبزنس” في علاقتها مع المستثمر الأسترالي فورس.

آخر صدمات الوزيرة البامية، هي إلغاء مشاركتها في حلقة مباشرة على قناة ميدي 1 تيفي، فحسب مصادر من القناة الوزيرة كانت غاتشارك فحلقة خاصة بالحصيلة المرحلية للحكومي في قطاع الانتقال الطاقي بالمغرب، يوم الاحد 2 يونيو 2024.

ماشي غير هادشي، فحتى القيادة الجماعية لحزب الأصالة والمعاصرة، غاضبة من الوزيرة ليلى بنعلي، بسبب ’’ضعف‘‘ روايتها حول شبهة تضارب مصالح والبوسة مع رجل أعمال أسترالي مشهور.

مصادر ’’كود‘‘ قالت بأن القيادة الجماعية للبام رفضت التضامن مع بنعلي، مؤكدة بأن القيادة رفضت أن تصدر أي بلاغ في الموضوع وتركت الوزير بنعلي وحيدة في مواجهة الصحافة.

وكانت بنعلي نفات (نوعا ما) أنها هي اللي تم تصويرها وهي كتباوس مع رئيس مجلس إدارة فورتسكيو أندرو فورست في باريس، هادي تقريبا جوج سيمانات.

واللي ماتابعش الموضوع، هادشي كامل داير على تصويرة د فورست نشرتها صحيفة ديلي ميل نهاية السيمانة اللي فاتت بلا ماتقول شكون المرا اللي مع فورست، حتى خرجات صحيفة The Australian مقال مرفوق بالصورة البوسة وقالت أن بنعلي تقدر تكون هي المرأة الغامضة.

الصحيفة نشرات لبارح رد على بلاغ الوزيرة اللي نكرات فيه أنها هي المرا اللي كتباوس مع الملياردير الاسترالي.

ووضحات الصحيفة الاسترالية إن البوسة بيناتهم ماشي خطأ. فورست منفصل على مراتو وبنعلي سينگل. وكيبان أنهم كانو كيتلاقاو لبعض الوقت وماكاين حتى اتهامات بالفساد أو نقص النزاهة؛ فقط راجل واقف أمام مرا، يسألها أن… (نتوما عارفين الباقي). وبصح، تقدر ديرونجا من تصويرك ونت كتبوس شخص مشهور فالأماكن العامة، ولكن رد فعل بنعلي كان غريب!