كود كازا//

وزيرة الطاقة المغربية ليلى بنعلي نفات (نوعا ما) أنها هي اللي تم تصويرها وهي كتباوس مع رئيس مجلس إدارة فورتسكيو أندرو فورست في باريس، هادي تقريبا جوج سيمانات.

واللي ماتابعش الموضوع، هادشي كامل داير على تصويرة د فورست نشرتها صحيفة ديلي ميل نهاية السيمانة اللي فاتت بلا ماتقول شكون المرا اللي مع فورست، حتى خرجات صحيفة The Australian مقال مرفوق بالصورة البوسة وقالت ان بنعلي تقدر تكون هي المرأة الغامضة.

نفس الصحيفة نشرات دابا رد على بلاغ الوزيرة اللي نكرات فيه انها هي المرا اللي كتباوس مع الملياردير الاسترالي.

وقالت الصحيفة الاسترالية ان البوسة بيناتهم ماشي خطأ. فورست منفصل على مراتو وبنعلي سينگل. وكيبان أنهم كانو كيتلاقاو لبعض الوقت وماكاين حتى اتهامات بالفساد أو نقص النزاهة؛ فقط راجل واقف أمام مرا، يسألها أن … (نتوما عارفين الباقي). وبصح، تقدر ديرونجا من تصويرك ونت كتبوس شخص مشهور فالأماكن العامة، ولكن رد فعل بنعلي كان غريب!

وزادت الصحيفة: لم يكن ردها رفض قاطع للتهمة. مانفتتش أي ارتباط رومانسي بفورست، أو أي لقاء معه خارج علاقة العمل الرسمية. كنا كنتوقعو منها تنفي وتقول كنت كنتغدا فبلاصة آخر، مع سفير من دولة جزيرة صغيرة تتعرض للغرق بسبب ارتفاع مستويات مياه البحر.

ولكن مانفاتش. بدلا من هادشي، بيان بنعلي كانت فيه لغة غامضة ومبهمة. “هي كتعطي الأولوية للقضايا الحرجة الحالية المتعلقة بالانتقال الطاقي والتنمية المستدامة ورفاهية الأمة على مثل هاد الادعاءات اللي لا أساس لها”، قال البيان. “تؤكد الوزارة أنها تلتزم بمبادئ الشفافية والنزاهة واحترام المعايير الأخلاقية في قراراتها وسجلاتها العامة”. هادشي كامل بسبب بوسة؟ سولات الصحيفة..

وجا فالبيان أن الصورة “لا علاقة لها على الإطلاق بدور وزارة بنعلي” (أيا كان معنى ذلك) وأن الصورة “لا علاقة لها تماما بليلى بنعلي، وزيرة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة”. وهنا زادت The Australian: عرفتو شنو؟ يمكن بصح كاينة امرأة أخرى عندها الشعر مغلوق وطول مشابه، لابسة صباط فاخر مميز، كتعيش لحظة عاطفية فالحي الفرنسي داك النهار.

واضافت الصحيفة ان النفي د الوزيرة صدر بعد يوم كامل من قيام الصحفيين بمطالبتها بالرد على الصورة. وهضرو على الفيديو اللي سولاتها فيه “كود” على شنو واقع وردات”لا، لا ماغاديش نهضر”، وخرجات. وطنزات The Australian على بنعلي وقالت انه كان حسن كون هزات غي كتافها وجاوبات باقتباس من أغنية ديال شاگي  “It Wasn’t Me – لم أكن أنا”.

الصحيفة جبدات حتى صمت فورست فالأيام الأخيرة. وقالت انه رفض التفاعل، حتى الآن بينما كيواجه ضجة. وفنفس الوقت مسؤولوه مشغولين بالجدال حول المصطلحات. ماعجبهومش استخدام تعبيرات بحال “البوسان” و”البوسة العميقة” ولكن حتى واحد ما اعتارض على تسمية بنعلي كالشخصية الموجودة فالصورة.

وختمات The Australian مقالها، وكتبات: حتى لدابا، بعد نفي الوزيرة بنعلي الفايك، مازالة متحدثة باسم فورست كتقول لنا انه ماغاديش يعلق على هادشي.