تحول جديد في قضية في قضية الوزير الفرنسي السابق المتهم بالاعتداء جنسيا على أطفال بمدينة مراكش، فالوزيرتان في حكومة أيرو الفرنسية الجديدة يامينة بنكيكي من ونجاة بلقاسم دعمتا جمعية نجاة أنور “ما تقيش ولدي” بل انضمتا إليها لفضح الاعتداءات الجنسية والدفاع عن الأطفال منذ سنة 2009. الوزيرتان في منصب يسمح لهما بتحريك الدعوى القضائية التي رفعتها الجمعية بعد تصريح تلفزيوني لوزير التربية الفرنسي السابق لوك فيري يتهم فيه وزيرا سابقا بالاعتداء جنسيا على أطفال صغار بمراكش.
 
نقطة أخرى قد تعرقل هذا الملف هو ما إذا كان الوزير المعني بالاغتصاب رفيق الوزيرتين من “الحزب الاشتراكي”، فقد حامت شكوك حول قيادي من الحزب الاشتراكي تقلد مناصب وزارية كثيرة.