محمد سقراط-كود///
في فرنسا ممكن تسب رئيس الدولة وتعرق ليه ومكاينش شي قانون لي غادي يحكم عليك، بينما في المغرب على مايبدو مايمكنش تسب رئيس فرنسا ماكرون، وإلى بغيتي تسبو من الأحسن تمشي لفرنسا فين هو رئيس وسبو على خاطرك، ولكن تسبو هنا غادي تشد ويتم متابعتك بحال لي وقع لحليوة، وفي المقابل يمكن تسب رؤساء وملوك الدول الأخرى وهانية، الحبيب ترامب راه كيشبع سبان وعمرو شي واحد تابعو، السيسي منذ انتصاره على الخوانجية في معركة رابعة وهو كيتسب ويتم التحقير منه ونعثه بأبشع النعوث ومع ذلك النيابة العامة مكانش عندها موشكيل، مؤخرا ملك الأردن دولة حليفة وشقيقة وولد عم سيدنا، من نهار مشا عند ترامپ وهو كيتسب من عند العديد من المغاربة وصفحات على قدها، وحتى هو توصف بالخيانة والخضوع ومخلاو ماقالو في حقو، ومع ذلك لم يتم متابعة أي شخص.
محمد بن سلمان واحد من أعظم الشخصيات في هاد القرن، القائد لي قدر يجفف منابع الإرهاب في أكبر دولة كانت مصدرة للإرهاب، راه كيظلوا يسبوه ليل ونهار في مواقع التواصل وكانوا مسميين عليه غير أبو منشار، راه ماكرون براسو إلى سمع متابعة حليوة حيت سبو ماغاديش يبغي وغادي يجيه هادشي ضد حرية التعبير المكفولة للشعب، إذن علاش النيابة العامة المغربية بقى فيها الحال كثر من ماكرون شخصيا لي كيتسب ليل ونهار في فرنسا وهانية مكاين حتى قانون كيعاقب مواطن سب رئيس منتخب، بينما في دولة في قارة خرى ومستعمرة سابقة يبدو أن ماكرون عندو حضوة ومكانة خاصة لدرجة، متابعة فنان حيت سبو.
بعض المتابعات مؤخرا ولات معندها معنى ومبالغ فيها، تطبيق القانون مزيان وهادشي لي باغين في البلاد، ولكن ماشي لدرجة أنه يوليو يتحاكمو مواطنين حيت عبرو على رأيهم او شعورهم اتجاه رئيس دولة صديقة في بلادو يمكن تدير كثر، وخصوصا فرنسا راه دارو أشهر ثورة في العالم وقطعوا راس ملكهم، وبقاو غير كيثورو من داك الوقت ليومنا هذا.