كود طنجة ///
طنجة هاد ليام فيها مهرجان للجاز “طنجاز”. مهرجان بحال ديال كازا٬ غير هو كيكون فبلايص مختلفة من طنجة. فساحاتها بحال ساحة باب المرسى وسوق بارا والقصبة …..بالاضافة الى الشوارع. يعني مهرجان داعماه لمدينة والجهة ومؤسسات فالدولة.
هاد المهرجان كيخرق القانون بتسويق الكارو الالكتروني. داير تحالف مع شركة فيليب موريس وامبيريال براد. الاولى كتبيع “ايكوس” والثانية “داڤيدوڤ”.
كيبعو ويسوقو ويروجو الگارو بكل حرية. بدعم من المخزن. بدعم من الدولة. بتواطؤ هادو كلهم بحال ايلى ما تيهمش صحة المواطن المغربي.
كيفاش هاد الشركة وصلات لمستوى من التغول ولات كتحكم فالسلطات العمومية. دايرة ستاند فهاد المهرجان وقبلو فمهرجان كازا… كيدخلو من الثقافة باش يوسعو الكمايا.
العالم المتحضر غادي فالطريق باش يوصل بدون مدخنين وحنا كنطلقو هاد الشركة بدراسات كاذبة علي فوائد السيجارة الالكترونية ودورها فاقناع المذخنين بالتخلي على الگارو العادي. كيعطيو الرشوة المبطنة لاطباء مغاربة كيكذبو باش يقولو كلام معسل علي هاد الكارو الالكتروني.
گارو كانت منظمة الصحة العالمية حذرات من خطورتو.
نعاودو نذكرو باللي كتباتو فموقعها الرسمي:
يوجد أنواع عديدة ومختلفة من السجائر الإلكترونية، وهي أكثر الأنواع شيوعاً من نظم إيصال النيكوتين إلكترونياً ونظم ايصال مواد غير النيكوتين إلكترونياً. وتسخّن هذه النظم سائلاً بداخلها لتكوين هباء جوي يستنشقه المستخدم.
هذه السوائل المسماة بالسوائل الإلكترونية قد تحتوي على النيكوتين أو قد لا تحتوي عليه (وإن لم تحتوي على التبغ). كما تحتوي عادة على مواد مضافة ومنكهات ومواد كيميائية يمكن أن تضر بصحة الناس. وتشكل السجائر الإلكترونية جزءاً من فئات منتجات أوسع نطاقاً لنظم إيصال النيكوتين إلكترونياً ونظم ايصال مواد غير النيكوتين إلكترونياً، وهي تشمل منتجات مثل السيجار الإلكتروني والغليون الإلكتروني. ويساور المنظمة القلق إزاء السماح بطرح هذه المنتجات في السوق المفتوحة بوصفها منتجات استهلاكية وتسويقها بقوة بين الشباب. وهناك حالياً 88 بلداً لا يوجد فيها حد أدنى للسن المسموح به بشراء السجائر الإلكترونية، و74 بلداً لا يوجد فيها لوائح معمول بها بشأن هذه المنتجات الضارة.
تستهدف السجائر الإلكترونية الأطفال من خلال وسائل التواصل الاجتماعي والجهات المؤثرة، وتُطعّم هذه المنتجات بما لا يقل عن 16000 نكهة جذابة. ويستعمل بعض هذه المنتجات شخصيات كرتونية وتعدّ بتصاميم أنيقة تستهوي جيل الشباب، وبعضها الآخر يشبه اللعب والألعاب. وثمة زيادة مثيرة للذعر في استخدام السجائر الإلكترونية فيما بين الأطفال والشباب الذين تتجاوز معدلات استخدامها بينهم معدلاتها بين البالغين في بلدان كثيرة. ويرتبط التعرض لمحتوى السجائر الإلكترونية على وسائل التواصل الاجتماعي، حتى ولو لفترة قصيرة، بنية أكيدة لاستخدام تلك المنتجات، فضلاً عن اتخاذ مواقف أكثر إيجابية تجاه السجائر الإلكترونية.