كود -كازا///

هاد العشية من يومه الجمعة، انتشرت فمواقع التواصل الاجتماعي فيديو أقل ما يمكن يتقال عليه صادم. صادم للكازاويين والمغاربة وكاع لي تعزز شعور الأمن عندو بفضل الخدمة الكبيرة والمجهدة لي دارت مديرية الأمن لسنوات على صعيد هاد المستوى، لأن التفاصيل لي وثقها هاد الشريط زعزعات هاد الإحساس عند بزاف الناس والصورة المتشكلة لديهم على الأمان فبلادنا.

ويظهر الفيديو شخص فحالة تخدير متقدمة هاز سيف ومعربط في إقامة السلام بحي مولاي رشيد ويلوح به في وجه كاع لي كيقربو منو.
ولم يكتف بالسيبة لي دار في الحي عند هاد الحدود، بل الأصعب في هاد الواقعة المشهد لي جا من بعد هادشي. فالجانح، وسط الحيحة لي كان داير، وصلات بيه الجرأة والضسارة أنه بدا كيضرب بهاد الأداة الحادة صطافيط البوليس، قبل ما يبدا يتعقبها وهو كيتهدد عليهم بالسيف، بينما تغادر مسرعة موقع الإقامة المذكورة. آه خلاوه ومشاو دون أن يتدخلوا للسيطرة على هاد الجانح ويوقفوه قبل ما يدير شي كارثة، وذلك في واقعة طرحت وسط شعب العالم الافتراضي علامات استفهام كثيرة على السبب لي خلا البوليس لي كانوا فصطافيط يتعاطون مع هاد الواقعة بهذا الشكل. ومنها واش ما عندهمش السلاح؟، واش فضلوا حتى يجي الدعم؟، وذلك ضمن فرضيات أخرى تقافزت لذهنهم بعدما لم يتقبلوا يشوفوا هذا المشهد، لي تشرمل فيه مزيان الإحساس بالأمن عند المغاربة.