الهاكا عطات دروس لـ”مومو” وهيت راديو: خاص احترام نزاهة البرامج وتكون مضامين اعلامية آمنة ويقظة و”المبادئ والقوانين” ماشي ترف
كود كازا//
وقعو 320 مواطن وفاعل فمختلف المجالات٬ منهم 4 وزراء سابقين، عريضة وطنية للمطالبة بإطلاق سراح الصحافيان المعتقلان عمر الراضي وسليمان الريسوني، وتمتيعهم بمحاكمة عادلة خارج اسوار السجن باعتبارو “حقهم الدستوري”.
الموقعين طالبو، فالعريضة اللي توصلات بيها “كود”، بضمان كل شروط المحاكمة العادلة بما يضمن التوازن بين طرفي الدعوى العمومية، حيت المتهم بريء حتى تثبت إدانته، وعندو كل الحق فالدفاع على راسو بوسائل متكافئة مع النيابة العامة.
كيف طالبو الموقعين بالمساواة بين جميع المغاربة أمام القانون، وعدم التمييز فحق الأصوات المعارضة للسياسات الرسمية.
وجات هذ العريضة اعتبارا للوضع الصحي الخطير اللي كيعيشوه الصحفيان المعتقلان بسبب إضرابهما عن الطعام، وكتطالب بالإفراج عليهم تقديسا لحقهما في الحياة.
كيف استحضو الفاعلين “طول مدة الحرمان من الحرية التي وضع فيها الصحفيان، إذ تشرف على إتمام السنة، وهو تدبير يتعارض من جهة مع الفصل الثالث والعشرين من الدستور المغربي، الداعي إلى وجوب حماية المتهم وتأمين حريته وكرامته، وكذا تأمين حقه في الدفاع عن نفسه في ظروف ملائمة، ويتعارض من جهة أخرى مع المادة 159 من القانون المغربي الجنائي الذي يعتبر الاعتقال الاحتياطي تدبيرا استثنائيا”.