سعيد الشاوي كود ////

هاد الألعاب الأولمبية عرات عدد من الأمور لي ماشي هي ماشي عير في الرياضات ولكن حتى في الاعلام العمومي، دوزيم لي كتعيش غليان رؤساء التحرير والصحفيين لي باغيين التغيير كانت نموذج للتدبير السيء في تغطية الألعاب الأولمبية، فالعبث بمديرية الأخبار وصل للمجال الرياضي.

فالوقت لي العالم كامل متابع الألعاب الأولمبية بباريس ومشاركة الوفد المغربي وما يتطلبه من مواكبة إخبارية للشادة والفادة، اجيو تشوفو حميد ساعدني مدير الأخبار المتقاعد لي مزال خدام هداك ناض عطى عطلة لأغلب الصحفيين ورؤساء التحرير بالقسم الرياضي التابع لمديرية الأخبار، ووقف برنامج الموجز الرياضي بالعربية والفرنسية ووقف برنامج “ريبلاي” الأسبوعي كيف جرت به العادة كل عام عادي ما فيهش تظاهرات رياضية في الصيف. “كيفاش غادي نتابعو الرياضة فدوزيم والمدير المتقاعد وقف إنتاج البرامج الرياضية، في هذه الوقت لي كيتابع فيه العالم كلو الألعاب الأولمبية، وشكون عطاه الحق يحرم المغاربة من متابعة الألعاب الأولمبية في برامج خاصة كانت كتبث؟” يتساءل صحفي رياضي بالقناة ل”كود”.

كود سولات عدد من المصادر داخل القناة عن هاد الفوضى لقات بلي ساعدني خطط باش يرسل صحابو للتغطية، وهذا ما بان بسرعة لما رسل واحد من صحابو كان مصور ولى صحفي شامل كيفهم فكلشي رسلو للدور الأول فباريس وماشي هي المرة الأولى لي كيتهلى فيه بالتغطيات فهو لي دوز شهر كامل في مونديال قطر وبعدها مشى للميريكان وبعدها كأس إفريقيا وكل مرة خرجة في قنت، ساعدني عندو مصور آخر رقاه بسرعة البرق الى مرتبة أعلى حيث بحال خدام عندو ماشي عند القناة، ومن الصحفيين لي رسل ساعدني لباريس صحافي للي معروف عليه انه لا علاقة بالرياضة مشى لباريس باش يدير استجواب مع مولات ريسطو باش دوز وتشهر المطعم ديالها وزادتها بتزغريتة، واش دابا هذا مستوى ؟

وتشير مصادر كود أن هاد الفوضى قريب تسالي وكل واحد غادي يشد حسابو بعدما ينتهي التحقيق لي راه مزال متواصل حول تبديد أموال عمومية لي جا في تقرير المجلس الأعلى للحسابات.