كود الرباط//
غايدير رئيس الوزراء الفرنسي، غابرييل أتال، مرفوقا بعدد من وزرائه، بزيارة رسمية إلى المغرب من 3 إلى 5 يوليوز.
وتأتي الزيارة، في سياق كتعرف فيه العلاقات بين الرباط وباريس تحسنا مور فترة من التوترات الدبلوماسية للي وصلت لدرجة التضييق على المهاجرين المغاربة ورفض الفيزا للمواطنين المغربية.
وقبل أسابيع، صرح وزير الاقتصاد والمالية والسيادة الصناعية والرقمية الفرنسي، برونو لومير، بأن فرنسا مستعدة لتقديم دعم مالي للخط الكهربائي الداخلة الدارالبيضاء.
واوضح لومير، خلال منتدى رجال الأعمال المغربي الفرنسي، أن فرنسا مستعدة كذلك لمنح المغرب تجربتها في مجال الطاقة النووية، والطاقات الريحية والهيدروجين الأخضر.
الوزير الفرنسي ذكر كذلك، بقرض مهم عطاتو الوكالة الفرنسية للتنمية للمكتب الشريف للفوسفاط يقدر بـ350 مليون أورو باش يطور فمجال الطاقات المتجددة.
فرنسا بهاد الدعم الكبير لي علنات عليه وكيشمل مشاريع فالصحراء، ضربة سياسية ودبلوماسية للجزائر اللي كتحفر ليل نهار ضد مصالح المغرب ووحدته الترابية.