المدرب الهولندي بيم فيربيك الذي تعاملت معه الجامعة بسخاء، وجد نفسه ملزما بالدفاع عن المؤطرين المغاربة ضد حيف إخوانهم المسيرين، الذين أهانوهم وفضلوا أن يشتغلوا، بالعطش، أي أداء أجورهم بناء على عدد الأيام التي اشتغلوا خلالها مع شرط ألا تتجاوز عشرة أيام، وهو الأمر الذي رفضته الأطر.
وتم نقل احتجاجات الأطر من إلى المسؤولين الجامعيين بعد اجتماعهم مع بيم فيربيك، مدير المنتخبات الوطنية والمدير التقني جان بيير مورلان.