محمد سقراط-كود///

واش بنكيران فاش قال أن الزلزال هو آية من آيات الله يرسلها على عباده بسباب ذنوبهم ومعاصيهم واش جاب هاد الهدرة من راسو ولا من الإسلام لي هو الدين الرسمي للدولة، كذلك الشيخ المغراوي نهار أفتى بجواز الصغيرة لي عندها غير تسع سنوات واش زعمة جابها من راسو أو من فهم خاص بيه للإسلام طبعا لا، راه ستدل بالاية لي مذكورة فيها عدة الغير الحائض وكاين فصول في البخاري على هادشي، ونهار ولد البسطاوي تشفى في البلاد والعباد وناضوا ليه بزاف كيسبوه واش داكشي من راسو، راه من الدين ومن فهم الناس ليه كيف وصلنا.

كل مرة كيتجبد هاد النقاش كيتوجه النقد نحو الافراد ماشي نحو المنبع لي جابو منو داكشي، وكيتهدر عليهم كأنهم جابوا داكشي من راسهم والإسلام منهم بريئ، بينما ماتشجع تاواحد وقال حبسو هاد المرقة وآجي ناقشو النصوص ونحاولو نطورو فهمنا ليها بما يليق بهذا العصر، راه بنسلمان في السعودية مهد الرسالة ولي فيها الكعبة مركز الإسلام وتحلى بالشجاعة وقاليك هادشي مكاينش منو والرسول كون كان بيناتنا دابا كان غادي يكون بحال ناس هاد الوقت ودارو إعادة للنصوص والمقررات ولي قال بحال هاد الهدرة المتشددة كيمشي للحبس، ونقى البلاد من الأصوات المتشددة في خطرة وحدة.

الإسلام لي كنعتاقدو بيه ونمارسوه دابا ماشي هو نفس الإسلام ديال هادي مية عام وديال الف عام ، كل عصر والإسلام ديالو واستمرار دين معين في البقاء ومقاومة الانقراض او التضائل رهين بتطور هاد الدين والمعتقد ومواكبته للعصر، انا مثلا من جيل حضر على أئمة المساجد كيدعيو على إسرائيل بعد خطبة كل جمعة بالزلازل والبراكين والكوارث الطبيعية وبالموت الجماعي والدمار الشمال، وهادشي راه ماشي في عصور خلت راه غير هادي واحد عشرين عام او كثر شوية كانوا أئمة الجمعة في اغلب مساحد المغرب كيدعيو على إسرائيل اللهم زلزل الأرض من تحت ارجلهم واللهم اخسف بهم الأرض، كذلك كانوا كيدعيو على الصرب وانصر اخوتنا في البوسنة والهرسك، دازت عشرين عام تبدل كولشي ومابقيناش كندعيو على تاحد في المنابر، هذا راه تحديث ديني عايشناه وحضرنا عليه اذن علاش مايكملش حتى يوصل لمراجعة وتنقيح شامل ووضوح ورؤية اعمق للدين لي باغين نتبعوا في المملكة بحال لي دارت السعودية.