أنس العمري-كود///

غلاف جريء لــ “الأسبوع الصحافي” هاد السيمانة. الصحيفة، التي أسسها ويديرها مصطفى العلوي، نشرت على صدر صفحتها الأولى صورة يظهر فيها شخص يطل برأسه عبر باب أحد القصور الملكية، مع تضمينه حوار افتراضي ساخر خلاصته رغبة الشعب في لقاء الملك.

ولم تكن الصورة، التي راجت أخيرا بين المغاربة عبر تطبيق التراسل الفوري “واتساب”، أكثر ما لفت الانتباه إلى الجرأة التي ميزت العدد الأخير، الذي يوجد اليوم في الأسواق، بل أيضا العنوان الذي اختاره مصطفى العلوي لافتتاحيته “الحقيقة الضائعة”، والذي جاء فيه “عندما أسس صديق الملك ديوان الملاغة. إذا كان المخزني قد أصبح وزيرا.. لماذا لا يصبح بوحمارة وزيرا”.