محمد سقراط-گود///

على مايبدو فإن المغرب غادي يتحول للوجهة المفضلة للمثليين مادام انه كيحارب الغيرية الجنسية لأنه واضع قانون كيجرم تواجد كوپل مغاير الجنس في نفس الغرفة، بينما ممكن يتواجد گوبل من نفس الجنس في نفس الغرفة ويبانو الليل كامل كيلعبو بوه شقلابوه ،ومكيانش لي يهدر معاهم، وهادشي لي غادي يلاحظو أي واحد كيزور مدينة سياحية هو تواجد وبشكل ملحوظ العديد من الكوپلات المثليين وكتلقاهم كاع شادين في يدين بعضياتهم، بحال أي جوج مغاربة خارجين من الجامع او كيدورو في رحبة البهايم، حنا معندناش موشكيل نشوفو جوج عيالات او رجال شادين في يدين بعضياتهم وغادين، بينما هاد السلوك في العالم الحر كيعني انهم كوپل ينكح بعضهم بعضا بطرق لا تخطر على بال.

طبعا مرحبا بيهم ومرحبا بأي واحد وأي توجه جنسي من غير الغلمنة طبعا، غاهو راه بهاد الطريقة الدولة غادا وكتلقى راسها موجهة المنتوج السياحي ديالها لفئات قليلة من المواطنين الأجانب المثليين أو المتزوجين، واحصائيا المتزوجين غادين وكيقلالو في أوروبا اغلب الكوبلات دابا عايشين بلا زواج ولكن عندهم نفس الحقوق ديال المزوجين، فرنسا مثلا راه ستين في المية من المواليد الجدد خارج اطار الزواج، مكيعنيش عذا انهم لقطاء ولكن راه عايشين مع واليديهم بلا كاغيط ديال الزواج.

كاغيط الزواج بمفهومه التقليدي الرجعي غادي وكينداثر في العالم الحر لي عندو بزاف ديال الفلوس ومواطنيه عندهم قدرة شرائية تخليهم يقدرو يديرو السياحة خارج بلادهم، لذا راه واجب منطقيا على الدولة المغربية انها تلغي هاد الشرط في قبول النزلاء في الوحدات الفندقية، أو غادي نوليو اشهر وجهة للسياحة المثلية مادام الدولة كتعاقب الاغيار.