محمد سقراط-كود//
علاش ماشي شي سعودي او اماراتي او قطري هو لي دار هاد الرحلة المكوكية حتى لميريكان ورجع لإسرائيل باش يدير عملية ارهابية، علاش بالظبط واحد من زاكورة حتى بغاتو الحياة وعطاتو فرصة ذهبية يحقق الحلم الامريكي حلم اغلب سكان كوكب الأرض، وفاش خدم ودار لاباس واصبح يمتلك فلوس التيكي ديال الطيارة، عوض يرجع يشوف واليديه والدوار ويعاونهم بشي بركة الجفاف هذا، او يمشي يتمتع مع راسو في الكاريابي غير حداه، من قبل مكانش عندو حتى المركوب لأكادير يشوف ويتشاف، قرر انه يقطع نص الكرة الارضية باش يطعن مدنيين آمنين في بلادهم جاب الله واحد المدنية مسلحة كانت دايزة جبدات فرديها قتلاتو، هاهو جبد الصداع لامة على قدها ومستقبلا غادي يكون عندو تأثير مباشر على حياة العديد من المغاربة لي كيشاركوا في القرعة دميريكان، وغادي يكون عندو تأثير حتى على المغاربة لي باغين يزورو إسرائيل ان شاء الله، غادي يوليو يزيرو معاهم في المطارات ويقدرو يردوهم گاع، حيت مكاين حتى شي ضمانات انهم مايصدقوش بحال ولد زاگورة.
هادي مدة وحنا كنحذرو في موقع گود حول التطرف الإسلامي لي أصبح باين لأي واحد كيدوز من داك الشريط من الريش حتى لتارودانت، هادوك المناطق كلها في دوك الجبال وحتى في الواحات والسهول كيبانو مظاهر التطرف كثيرة وأولها النقاب لي منتاشر بزاف حتى عند الدريات الصغار، واللحية واللباس الافغاني لي واضح انه لباس ايديولوجي وماشي غير حوايج للسترة او الزينة، بالنسبة ليا أي واحد لابسو وكيسميه اللباس الشرعي فهو مجاهد فإن لم يستطع فبلسانه والى ماقدرش راه بالدعاء ونشر الأفكار المتطرفة والاشادة بالإرهاب.
راه خاص المغاربة يسولوا راسهم علاش قرر شاب مغربي فتحات ليه الحياة يديها ورجليها فاش مشا من زاكورة لميريكان، ومع ذلك قرر يدير عملية إرهابية في الجانب الآخر من العالم، هذا لي يدير هادشي كان يقدر يديرو في البلاد نيت او يدعي ليه، وهادي راه عملية إرهابية انتحارية، شنو لي يخلي شاب مغربي يدير هاد الكارثة في راسو وفي واليديه وفي المغاربة قاطبة وفي الضحايا الاسرائليين وهادشي الى مكانوش غير شي جيرانو سابقين، او غير من المنطقة نيت يهود تينغير، حنا لي كنقنعوا العالم باننا دولة التعايش والسلام شوفوا شبابنا شنو كيدير، بينما الأصل ديال هاد الفكر لي هو السعودية راه مقابلين تركي ال الشيخ منشطهم سهرات ومهرجانات موسيقية وسينمائية ورياضية وحول السعودية لقبلة للنشاط والفرح وحب الحياة بعد ما كانت مصدرة لفكر الموت، خاص نتعلموا منهم لانه على مايبدو راه كاين بوادر كوارث مستقبلية تقدر توقع بسبب التطرف والتشدد ودعاة الغلو والإرهاب.