جريدة "أخبار اليوم" تتطرق من خلال افتتاحيتها التي يكتبها ناشر الجريدة توفيق بوعشرين في عدد نهاية الأسبوع 10/9 أبريل 2011  إلى الحديث عن مشروع قانون الصحافة الجديد، حيث اعتبر أن المسؤول عن بقاء القانون في ثلاجة وزارة الاتصال منذ مغادرة نبيل بنعبد الله للوزارة سنة 2007، هي جهات نافذة والتي قال أنها أصبحت منذ سنوات تدبر ملف الإعلام في البلاد، وأضاف إنها هي التي كانت تضغط لتبقى رؤوس الصحافيين تحت سيف قانون ينظم الرقابة على الصحافة، واعتبر أنه هناك حاجة ملحة ومناسبة سانحة لإعداد قانون جديد للصحافة أو مدونة متكاملة لمهنة المتاعب، يكون هدفها الأول هو التوفر على مدونة تنظم حرية الصحافة وقدسية الحق في التعبير، كما تطرق من خلال الإفتتاحية إلى باقي الأشياء أو الأساسيات التي يجب أن يتوفرعليها قانون الصحافة الجديد.
في الركن اليومي "من صميم الأحداث" بجريدة "الأحداث المغربية" اعتبرت أن عمدة طنجة فؤاد العماري قد ذهب بعيدا في التعبير عن استعداده اتخاذ قرارجريء للغاية يخص سحب عقد شركة أمانديس، وتضيف أنه قد طرح سؤالا قلما انتبه إليه الكثيرون وهو لماذا الاحتجاجات على أمانديس تتركز في مدينة طنجة وحدها دون بقية المدن الشمالية التي تعاني ساكنتها من الشركة التي تسيير الماء والكهرباء بالشمال، وقالت أن اللعب بمصالح السكان يجب أن يكون مسألة محرمة على كل المتدخلين في اللعبة الجماعية لتسير المدن والقرى خصوصا مع وجود من يقول أن هناك أصابيع  خفية هي التي تحرك مايقع في طنجة لأهداف إنتخابوية واضحة، كما تضيف أن هناك من يقول أن ما يقع هو تصفيت حسابات خاصة على خلفية ماوقع لسمير عبد المولى العمدة السابق من طرف حزبه الفارط.  
خالد الحري رئيس تحرير جريدة "الصباح" يتحدث من خلال افتتاحية عدد نهاية الأسبوع عن القصة التي حكتها له عائشة الشنا عن ابن أم عازبة تحولت فرحته بأن أصبح له اسم في المجتمع إلى حزن شديد بسبب عادات مؤسساتنا ونظرات المجتمع، وقال أنه يجب أن تكتب حكاية هذا الشاب حتى تبقى وصمة عار على جبين السؤولين الذين يسيرون ضد التيار، وأضاف أن الحكاية بدأت عندما تقدم الشاب لإجتياز مباراة ولوج سلك الأمن، إلى أنه اصطدم بواقع أنه يحمل اسم لايعني شيء في أوراق الوظيفة العمومية وذلك حين سأله أحد المكلفين بالإشراف عن الإمتحان عن اسمه الثلاثي، إلى أن الشاب لم يجب لأنه لايملك اسم ثلاثي، وأضاف أن هناك بعض العقليات المتحجرة التي لاتساير نتاج التحولات المجتمعية في البلاد والتي ساهمت تنتهي قصة النجاح في بداية الطريق.
العمود اليومي "شوف تشوف" لرشيد نيني ناشر جريدة "المساء" اعتبر من خلاله أن الملك اليوم هو في حاجة إلى مستشارين يملكون الجرأة اللازمة لقول الحقيقة كاملة بدون زيف أو تزويق، وقال أن هؤولاء المستشارون مدعوون لكي يتعلموا من رجالات الحسن الثاني المقربين الجرأة في الحديث إلى الملك، دون أن يضعوا بين جملة وجملة عبارات الثناء والولاء والإخلاص والنفاق، وأضاف أنهم مدعوون أيضا ليتعلموا من تقرير مولاي أحمد العراقي القدرة على شرح مكامن الخلل في مملكة الملك، وتقديم الحلول العاجلة لإنقاذ البلاد من السكتة القلبية، واعتبر أن من يقرأ التقرير المركز والقصير الذي كتبه أحمد العراقي للملك من أجل   فهم أسباب انقلاب الصخيرات سيتخيل إليه أن هذا التقرير قد كتب بالأمس فقط وليس سنة 1971 .