محمد سقراط-كود///
واش كاين قاصرين مجرمين؟ طبعا كاينين وراه الإصلاحيات عامرة بيهم وكاين منهم لي قاتل روح. بل وكاين قاتل متسلسل ياباني الاسم ديالو سيتو ساكاكيبارا وهذا قتل أطفال صغار، وقطع راس طفل وحطو في كرطونة في باب المدرسة وكتب رسالة عليه على شكل احجية وعندو ضحايا آخرين وفاش تشد كانت عندو غير ربعطاش لعام، وكاين حوادث كثيرة ديال جرائم بشعة داروها القاصرين، راه عادي يكون القاصر مجرم، وعادي أيضا يتشدو قاصرين في جرائم واليديهم او خوتهم الكبار، سواء بمعرفة مسبقة منهم او عن جهل، شحال من تاجر مخدرات راه خدام غير بالقاصرين سواء ولادو او ولاد العائلة والجيران وبيهم كينقل السلعة والعطاء مجزي، ماين مافيات في أوروبا قايمة غير بالقاصرين بحال لاكامورا مثلا.
غاهو في جرائم كثيرة ماخاصش تكون المتابعة في حالة اعتقال، الحباسات عامرة واكبر مشكل فيها هو الزحام بنادم مميلقاش حتى فين يتتفس، ومع ذلك النيابة العامة تصر في أي فرصة على المتابعة في حالة اعتقال، انا كنعرف ناس دوزو سنوات وفي اللخر خرجوا برائة او تحكم عليهم بقل من داكشي لي دوزوا، دابا في حالة القاصر ملاك لي تشدات في مع عائلة هشام جيراندو، بالعديد من التهم منها الابتزاز والتشهير، وسبب المتابعة هو كانت كتشري البطائق المستعملة في هاد القضية وكانت شريكة، البنت باقي عندها خالها في نفس المدينة، كان يمكن تبقى معاه وتتابع في حالة سراح وبلا هاد الشوهة وهاد الروينة لي نايضة.
من بعد قرار اعتقالها القصة لي روج جيراندو والمقربين منهم ان المخزن كيبتزو بعائلتو، وداز لدار خوه جمعها كاملة داها للحبس بما فيهم الطفلة القاصر، وها المخزن رجع بحال كوريا، وهادي والله مابلاد، وغيرة من الغناية المعهودة من المناضلين، هادشي كامل كان يمكن تجاوزوا كون تابعات القاصر في حالة سراح، وماشي غير هي راه بزاف خاصهم يتابعوا في حالة سراح بضمان كفالة، هادشي راه مهم للنظام القضائي ككل، ومهم للمغرب كبلاد وكشعب، اما هاد لي تشد سيفطو للحبس راه مابلانش وخاصها شي حل وأملنا في وهبي يلقى حقيقي لهاد الإشكالية الغير معقولة، وطبعا في حالة الإدانة او ااجرائم الخطيرة يمشي بنادم للحبس.