محمد سقراط- كود
—
طبعا الله يوجد في قمة الهرم السياسي ، والبلاد أصلا غادا غير ببركة الله ، وماشي بالسياسة، والمواطنين عايشين غير بإن شاء الله ، ودابا يحن الله ، ورجا فالله ، وفاليومي ديالهم الله هو لي كيسير أمورهم ويسير أمور البلاد ، وشحال من واحد عوض يلجأ للقضاء حيث عارف ماغادي يصور والو كيردد لازمة دعيتك لله الواحد القهار هو ياخد فيك الحق، وفقطاع الصحة وخصوصا العمومية راه بنادم عايش غير بالله يشافي ويعافي ، لدرجة كاين بعض المرضى فعوض يمشيو للطبيب كيفضلو يمشيو عند الفقيه أو الراقي يقرا عليهم القرآن ويدعي معاهم بالشيفا .
وفالعملة ديال البلاد مكتوبة ان تنصروا الله ينصركم ، يعني راه هو لي مسير البلاد والعباد فالذهنية المغربية ، وكما يردد عادل الميلودي ديما راه كولشي ديال الله ، اذن ماشي غريبة نقراو لأستاذ جامعي كيعتابر الله هو أعلى قمة الهرم السياسي فالمغرب ، يليه الرسول طبعا وبعده سبطه ، هو فحالة المواطن البسيط أو الكثير التدين الأمر عادي ، بل حلم مستقبلي عند البعض ، وكايم ملي سمع بتأسيس دولة فيها الله هو أعلى هرم السياسة في العراق والشام راه مشا سافر ليها وسمح فعائلتو ، ولكن باش تجي هاد الهدرة من أستاذ جامعي فهذا موشكيل كبير ، حيث راه مابقاتش قراية هادي وإنما أدلجة ممنهجة تمارس من طرف الشخص لي مفروض أنه يعلم التفكير النقدي وماشي الإيمان بالمسلمات الغيبية .
وهنا كنرجعوا لمشكيل التعليم لي خارية عليه، والشواهد الفاقدة القيمة فسوق الشغل ، ولتدني المستوى الثقافي للشعب المغربي بلقراية ديالو بالأميين ، ومثل هاد الأسئلة فإمتحان جامعي خير دليل على هاد المهزلة ديال حضور الغيبي حتى فالمقررات الدراسية ، هو حقا الله بالنسبة للمواطن المغربي هو أعلى هرم السياسة ، ومن بعده الرسول ثم أمير المؤمنين ثم القايد والمخزني وباقي تراتبية السلط وصولا الى الأب ، ولكن واش الإعتقاد الشعبي ولا مادة قانونية تدرس راه هنا فين كاين الموشكيل
راه النخبة خاصها تعلم القانون الوضعي ماشي الاساطير القديمة، هاداك شغل علم الاجتماع و غيره ، وتحارب مثل هاد التفكير ماشي تزيد ترسخوا عند المغاربة وعلى مستوى أعلى ، حيث راه السياسة بوحدها والدين بوحدو ، ومادامو مخلطين بجوج فراه غنبقاو ندورو فهاد الدائرة الفارغة لي هادي قرون وحنا كندورو فيها ، بينما العالم فصل بيناتهم ومشا بعيد.
لا نتفق معكم ان الله على راس الهçرم السياسي الله هو الخالق العادل المصور اما ماداء في المقال ببركة الله ولا غالب الا اللهخ وووتلك الحقيقةشاء من شاء