كود طنجة//

قالت مصادر حزبية فطنجة لـ”كود” بلي العمدة منير ليموري، مازال مصر على حروبو ضد الأحرار، واخا بنت الباشا زعيمة التراكتور سلخاتو فاللقاء لي كان فالمنزل ديالو فطنجة هادي جوج أسابيع، بالانتقادات والتوجيهات.

وحسب مصادر “كود” العمدة خدام على قدم وساق باش يتم انتخاب واحد السيدة رئيسة للمقاطعة ديال عروس الشمال، وباغي يقطع الطريق على مرشح الأحرار لي كان وكيل اللائحة.

الأحرار فطنجة لي بانو ضعاف وما قدروش يدافعو على الأحقية ديالهوم فرئاسة مقاطعة المدينة بعد عزل الرئيس محمد الشرقاوي، وجات سلطات المدينة زادت خربقات القضية ملي بغات تنسق مع العمدة باش يتم انتخاب نائبة للعمدة عن الاتحاد الدستوري سميتها غريبة وما معروفاش عند الرأي العام فطنجة، في حين أن المرشح ديال الحزب ديال الحصان هو حميد أبرشان.

ودابا كيحاول العمدة مع باشا المدينة قطع الطريق أمام أبرشان وأمام عبد الواحد اعزيبو مرشح الأحرار، في موقف غريب وعجيب. ولي زاد المشكل أن الوالي ديال طنجة ساكت وكيتفرج على هاد الفضايح.

دابا الرأي العام فطنجة يطرح تساؤلات واضحة: أولا علاش باشا مدينة طنجة ما طبّقش القانون، ولم يقم باستدعاء مجلس مقاطعة طنجة لعقد اجتماع لانتخاب رئيس جديد وأربعة نواب تم عزلهم قضائيا منذ أكثر من أسبوعين. والقانون التنظيمي هنا كان واضح، ويلزم السلطات فتح باب الترشيح بشكل رسمي بمجرد صدور حكم المحكمة بإقالة الرئيس.

ثانيا الأحرار ما قدروش يدافعو على الأحقية ديالهوم برئاسة المقاطعة في حين العمدة البامي بدأ ينسق مع الاتحاد الدستوري خارج الأغلبية لي تضم الپام والأحرار والاستقلال، وهو ما قادرش حتى يجمع منسقي الأحزاب المتحالفة معه للاتفاق على مرشح واحد.

ثالثا الصراع بدأ يخرج على السيطرة، لأن مناصب رئيس المقاطعة ونوابه الأربع إضافة إلى منصب نائب العمدة ناض عليهوم صداع كبير بين أحزاب الأغلبية الثلاث، وما قدرش الپام يبدا التنسيق مع الأحرار والاستقلال لتقاسمها. وهو ما دفع باشا المدينة يبداً يتحكم فهاد العملية، مما يثير تساؤلات عن مدى قدرة التحالف على الصمود وعلى دور الوالي فهاد الفوضى.

دابا هاد الليموري والباشا هشام ولاو كيهندسو الخريطة السياسية فالمدينة وكيتكلمو باسم الوالي التازي.

بان هاد شي فتشكيل مكتب اتحاد طنجة ودابا كيتنفذ فالتحضير لرئاسة مقاطعة طنجة المدينة، وخاصهوم شي رئيسة ضعيفة جدا ونكرة باش يتم التحكم فيها بالكامل، وهاد الشي كامل يتم تحت أنظار الوالي التازي.