
كود هناء ابو علي ///
نهار خرج الياس العماري الامين العام لحزب الاصالة والمعاصرة الاسبق ورئيس جهة طنجة الاسبق والسياسي اللي كان يخافو منو عدد من سياسيي باقي الاحزاب٬ نهار خرج فالحوز كيدير مراسلة لاذاعة “كاب راديو” اللي تكلف بيها٬ كان كيدير دور الصحافي. كان كيسول وياخد شهادات من ضحايا هاد الزلزال المدمر.
دار خدمة صحافي واخا ما عندوش بطاقة الصحافة ديال المجلس الوطني للصحافة. المهم ما ساءش للمهنة. ما هانهاش.
المجلس الوطني للصحافة خرج بيان قال فيه انو “يعرب….. عن قلقه بخصوص الوضعية التي يعرفها المشهد الإعلامي المغربي، والمتعلقة بانتشار ظاهرة الأشخاص المنتحلين لصفة صحافي مهني ووجود مواقع إلكترونية عديدة تشتغل بشكل غير قانوني”
وهدر على شي وحدين ما عندهمش “بطاقة الصحافة التي يمنحها المجلس، أثناء تغطيتهم للزلزال الذي ضرب بعض المناطق المغربية، يوم 8 شتمبر 2023، وكذلك انتشار بطاقات تمنحها صحف إلكترونية لأشخاص بصفة مراسلين صحافيين، وهو ما يخالف القوانين والتشريعات الجاري بها العمل ولاسيما المادة 12 من القانون رقم 89.13 المتعلق بالنظام الأساسي للصحافيين المهنيين التي تنص على معاقبة كل من أدلى عمدا بتصريح يتضمن بيانات غير صحيحة قصد الحصول على بطاقة الصحافة المهنية، أو استعمل بطاقة منتهية مدة صلاحيتها أو ملغاة، أو انتحل صفة صحافي مهني أو من في حكمه، لغرض ما دون أن يكون حاصلا على بطاقة الصحافة المهنية، أو قام عمدا بتسليم بطاقات مشابهة لبطاقة الصحافة المهنية التي يسلمها المجلس الوطني للصحافة”.
كان فيه هدرة على الياس العماري بلا ما يسميوه.
دابا بعد الياس العماري خرجات صحافة “نيبا”. شفنا مواقع اخبارية كتستافد من دعم الدولة طالقة ميكروفوناتها لهاد “نيبا”. اللي داروه ماشي غير اهانة للصحافة بل تمرميد ليها.
بيان المجلس كان هدر على ممارسة المهنة اللي ماشي هواية ” يمكن أن يقوم بها من لا يتوفر على التكوين والكفاءات الضرورية للقيام بها على أحسن وجه، أو محطة نهاية الخدمة، أو مجرد محاولة من طرف أشخاص للحصول على المكانة الاجتماعية التي تخولها”
ودعا لتحصين المهنة فبلادنا. الجواب على هاد الدعاء جا من صحافة “نيبا”. صحافة كتحدى المجلس وتوجيهاتو وتوصياتو وخدمتو.
راه صحافة الياس العماري مستواها طالع. كتنقل شهادات. كتوصف الوضع. صحافة نيبا” سبة لجميع الصحافيين. لجميع الممارسين. تسيب كبير والغريب حتى حد ما حل فمو حتى الان.
“نيبا” جا عرى كلشي. ما قدر يهدر عليه حد. ما قدر حتى شي نقابة او فيدرالية او مجلس خاص بالصحافة ينتاقد هادوك اللي محسوبين علي الصحافة وعاطين ميكروفون ل”نيبا”. ولينا فصحافة “نبيا”