سعاد زرار – كود//
تحقق تحماق، شي ملفات سخونة مازالة عند النيابة العامة فكازا مدارت فيها والو رغم أنها تتعلق بأفعال خطيرة واستمرارها يزيد التهديد ديال سلامة الأشخاص ويضيع المتضررين وذوي الحقوق، أكثر من ذلك يطرح استفهامات عريضة حول مبدأ ربط المسؤولية بالمحاسبة، وعدم الإفلات من العقاب.
دابا أغنية شر كوبي أتاي، اللي هي غير غناء دغيا تحركات النيابة العامة وشدات مولاها، ومن بعد منو جات شر كوبي هواي، وغيرها من القضايا تاع تيكتوك والسوشل ميديا، بينما مثلا المرضى ديال العيون اللي تحقنو بحقنة تسببات ليهم فالعمى، داروا شكاية من أكتوبر ديال 2023 ودارو احتجاج، وتاحد مداها فيهم وبقات القضية قالك في البحث تحت إشراف النيابة العامة، والمتضررين حسوا ول البارح بلي الملف تاعهم تضمس ومشاو لعند الوكيل العام للملك، ومخداو حتى نتيجة بل قالوا ليهم رجعوا من هنا لنهار الاثنين ويدير الله خير.
كيفاش قضية بحال هادي اللي تستلزم السرعة لأن أي واحد ممكن يتعرض ليها، واللي ثبتات بأنه كاينة اختلالات والإدارة دارت فيها شي لجنة باش تضمس الضوسي وحقا قالك شي وحدة ما هي فرملية ماهي طبيبة كانت ورا المأساة حيت كانت تتجمع الشياطة ديال الحقنة وتستغلها من بعد باش يحقنها الطبيب للمرضى، إيه وكيفاش ديك اللائحة تاع المرضى تصنعات، وعلاش.. واش مكانش بروتوكول تاع مراقبة الأدوية ومسؤولية الطبيب يشوف العلبة مسدودة قبل يبدا وغيرها…… هذي غير أبجديات تتبين بلي شي حاجات مكانوش فبلاصتهم والبيع والشرا خدام على حساب صحة المواطن.
قضية أخرى كانت فجرتها جمعية حقوقية تاع أخطاء طبية قاتلة فجناح الأمراض تاع الدماغ، بالإحصاء والوقائع، جمداتها النيابة العامة قبل ما تحفظها، رغم أن المعطيات كانت متوفرة.
المرا الحاملة اللي دخلات في رمضان باش تولد طبيعي، ودخلوها للهاروشي، والضوسي تاعها اللي فيه التحاليل وكلشي بقا عند ختها، وباقت تتسنى حتى قالو ليها ماتت وحقا بغينا نعملو سيزاريان ولكن… إلخ، وكيفاش اللجنة تاع البحث الإداري يشرف عليها المتورط نفسه في القضية، اللي مازالت في البحث ونتائج التشريح ووو.
قضية أخرى تاع زراعة كلوة، حتى هيا في رمضان، حيدوها لواحد تبرع بيها لأخته، لكن لا هوا بقى بكلوتو لا ختو عاشت، حيت ماتت مسكينة، والبحث تاهوا بقا مجمد.
قضايا كثيرة خرجات من ابن رشد، متحركات لا وزارة لا نيابة عامة، في الوقت اللي في فاس وغيرو قضايا أقل أهمية تسببات في اعتقالات. فهم تسطا.