كانت تنسق مع أصدقائنا من منظمي وقفة الدار البيضاء. غزلان تبدو هادئة وكتوم، لكن ما أن بدأت الوقفة حتى نزلت بثقلها مشاركة في كل جزئيات التنظيم: تنسيق الشعارات والتشديد على حضور حقيقي للمرأة في الصفوف الأمامية وأخذ البوق لترديد الشعارات. كل شي منظم لتسويق صورة حديثة معاصرة تعكس دورها في حركة “20 فبراير”.