كود كازا//

طلقو نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي هاشتاكَ #سليمان_في_خطر، وهي حملة إلكترونية للمطالبة بإنقاذ حياة الصحافي سليمان الريسوني، بعد مرور 47 يوم على إضرابو على الطعام.

ومرات الصحفي الريسوني، خلود المختاري، كتعبر بشكل يومي على صفحتها على فيسبوك على حزنها على وضع راجلها، وكتقول أنها ماعارفة عليه حتى خبار، وكيزيدو يزعجوها إشاعات رايجة على الوفاة ديالو داخل السجن، واللي ماقادراش تتحقق من مدى صحتها.

وكان سبق لمرات الرسوني لاحت فحسابها صورة لكفن شراتو لزوجها احتجاجا على الوضع، وقالت ان دارحا مفتوحة لتلقي واجد العزاء.

والريسوني متابع بتهمة هتك عرض شاب والاحتجازو، وهي التهم اللي كينفيها والمتضامنين معاه كيعتبروها “ملفقة”، كيف كيطالبو بإطلاق سراحو على اعتبار أن اعتقالو الاحتياطي فيه تعسف، حيت عندو كَاع ضمانات لحضور المحاكمة.