كود ـ الرباط//

شركة ريضال الفرنسية التابعة لفيوليا مصرة على فرض سياسة الأمر الواقع على الزبناء ديالها حيث للأسف تحتكر الخدمة وحتا واحد مكيحاسبها.

هاذ الشركة بدات هاذي مدة تغيير العدادات ديال الكهرباء للمواطنين بلا توضيح الأسباب، كتحيد عدادات قديمة وكدير عدادات متطورة تقنيا.

دارت هاذ الخدمة بطريقة مفيهاش مبررات تقنية وبلا ما تخبر الزبناء.

هاذ العملية شملت شي ديور تبناو حتا لـ2003 فسلا وتحديدا فحي العيايدة يعني العدادات فحالة جيدة، وفأحياء كثيرة فسعيد حجي وحي الرحمة والدار الحمرا وبطانة.

ريضال مكتزكلش أي فرصة تبدل عدادات الزبناء وشي مرات بمبررات واهية.

من بين هاذ المبررات أن العداد تهرس. وبهاذ المبرر تبادر لتغيير العداد وتلزم الزبون بالأداء وقيمة هاذ الخدمة كتوصل لـ 817 درهم، وهاذي الشي كيتعتبر إرهاق للزبون بلا سند قانوني.

ريضال كدير مبغات وحتا واحد مكيحاسبها سواء مجموعة تجمع العاصمة اللي كيترأسها عمدة سلا السنتيسي ولا والي الرباط.

وحتا عندما يبادر الزبون للشكوى لا جواب حدهم كيخسرو عليه ميساج يتيم أن الشكاية ديالو وصلات وراها فطور المعالجة، ومن بعد لا جواب، ثم ترسل الشركة رسالة قصيرة كإنذار للأداء قبل قطع التيار.

ريضال فواحد الشكاية ديال زبون كيقول أنها ركبت ليه العداد ديال الضو بطريقة بدائية وكود عندها صورة ديال هاذ العداد مشدود بسلك ديال البناية يعني يقدر العداد يتهرس مرة أخرى وريضال تفرض على الزبون يخلص من جديد لأن الشركة عندها قانون بوحدها كتفرضو على الزبون ويلا معجبوش الحال يشرب البحر.

ريضال كشركة دولية كتعاني حتا من ضعف التواصل دايرة أرقام هاتفية كيجاوبو الزبناء بأجوبة واجدة بحال السندويتش البايت ومخدمين ناس لا يفقهون شيئا رأس مالهم فرنسية مبعككة وقلة الفهامة، وفوق هاذ الشي حولت مقرها الرئيسي لثكنة محصنة المواطن ميمكنش يتلاقى شي مسؤول يعطيه جواب مقنع بحال مصلحة الشؤون القانونية ولا التواصل.

السؤال اللي كيطرح راسو واش ريضال عارفة راسها غادة وخدامة بمنطق الارض المحروقة وجالسة كطحن فالزبناء؟؟؟

واضح أن ريضال نجحت فإسكات كلشي وكدير مبغات فالزبناء.