محمد سقراط-كود///
وحدة من سكان الملاح العظماء قاتليك خمسين ألف ريال ماقاداهاش حيت غير بنتها كتصرف مية وخمسين درهم في البلية، وعاد زيد عليها القفة دالحبس لولدها ، الشريفية بغات الدولة تصرف ليها على بلية البنت وقفة الولد لي في الحبس وعاد زيد عليها مصاريفها هي وبليتها ومعربطة، هو الصراحة فلوس الدولة فايتة تصرفات على البلية راه كاين رئيس جماعة مشدود على البلية والتعربيط، علاش حتى هاد الدريويشةً كايوصلهاش حق بنتها في زطلة مزيانة، وقفة ولدها باش يربي الضورصو ويوجد للمونتيف الجاي من بعد مايخرج بالعنگرة متنية على جوج .
راه ليس بالخبز كارم ومانطة وگيطون يحيى الإنسان، بل كاين لي خاصو يطيح الراس قبل ماينعس او يسخن الذات، والكماليات عند شي ناس راهم ضروريات عند وحدين خريين، مثلا الكارو كاين لي عندو أهم من كاع الحليب والطحين والزيت لي وصل للحوز، يوصلو ترس ديال الگارو راه الدنيا ومافيها، كاين لي أكثر حاجة تمناها ويحس بنوع من المواساة فيها من بعد مارابت ليه دارو وماتو حبابو هي يتكى على شي حيط رايب ويشعل گارو ويبقى يتأمل في المكتاب.
خاص الدولة توفر للسيدة مطالبها المشروعة فلوس الكارو والزطلة ديال بنتها وفلوس بليتها هي نيت وتدخل البنت الصغيرة للمدرسة وفلوس القفة دالحبس والترحيل من الملاح يعطيوهم برطمة في گيليز، فرق كبير كيف السما مع الأرض بين مطالب ساكنة الملاح وبين سكان الحوز المتضررين بالزلزال، واخا مراكش مدينة عتيقة وحاضرة عريقة وكان فيها بمارستان في الوقت لي كانت أوروبا كتحرق لعيالات حيين غير حيت شعرهم حمر، وحاليا شوفوا الفرق بين تحضر سكان الجبال والمناطق النائية وبين هاد الكارثة ديال المطالب العبثية لبعض سكان الملاح لي ماقاداهمش خمسين الف ريال بغاو السكن في البلاصة وفلوس البلية وقفة الحبس.
