محمد سقراط-كود///
كنظن الى كاين شي واحد في المغرب عندو الحق يدوي على حرف التيفيناغ فراه هو أنا لأنني كننتمي لقبيلة الركيبات فخضة وليدات سلام وهي تاريخيا اصلها من الطوارق واندمجت مع الركيبات كما اندمج البرابيش مع الرحامنة هادشي مذكور في كتاب الرجال الزرق الطوارق الأسطورة والواقع للباحث عمر الأنصاري، ومع ذلك فاش كتبت ان حرف التيفيناغ لي هو حرف اجدادي كتبو بيه فاش كانوا كيسلخوا المعزي في الصحراء الكبرى راه اكبر قالب حشاتوا القضية الامازيغية وحبذا لو كتبت بحروف عربية او لاتينية كانت تكون حسن واسرع انتشارا، تلقيت لهجوم وبزاف ديال الاقصائيين بداو عليا بالسبان وسير للجزيرة العربية وسير عند قريش، وهوما اغلبهم والديهم الحلم ديالهم في الحياة هو يمشيو يزورو المعالم الدينية عند قريش قبل مايموتوا ويمشيو للجنة مع من اسلم من قريش نيت.
للأسف الهجوم تلقيتوا من عند ناس كنت كنظنهم حلفاء في معركتنا من اجل الحداثة، ولكن مع اول اختلاف بداو يمارسوا الاقصاء والتعصب بحالهم بحال الخريين، بالنسبة ليا المغرب بلاد امازيغي ثقافة وعرق، حشاوهنا العرب في اللغة وبعض الثقافة ولكن شدينا منهم شلا حاجات زوينين منهم الدين لي قدر يوحد المغاربة باش يخلقوا امبراطوريات واحدة تلو أخرى، ودابا مشاو الامبراطوريات بقا غير الدين هاحنا عايشين معاه، وكما يعتبر البعض الطب الحديث والفرنسية والبنية التحتية وهيكل الدولة الحديثة من غنائم الاستعمار، هاكا خاص يتم التعامل مع العربية كلغة وثقافة، أييه كلغة عندها حمولة دينية وديما كتمارس التعالي على غير العربي وكتعتابرو درجة تاتية، وحتى هو كيكون مطيح دفاعاته الهوياتية امام لغة المقدس ويوم البعث، ولكن عندها إيجابيات وارث ومحتوى لا يمكن نكران هذا.
هاد التطرف والاقصاء راه كينفر وكيخلي قضية عادلة تبان قضية فئوية ديال اقلية دالناس، الى الواحد تخلى على الحساسية ديالو فراه أول حشية كلنا عارفينها شناهي ومن وراها راه غير بنادم كيساوي وكيبغي يقاد الميل ديال الميزان وصافي، اما التبعية غادي تبقى ديما حاضرة مادام النقدس هناك ماشي هنا في هذه الأرض الطاهرة، لذا بلا حساسية زايدة وخلونا ناقشوا بلا ردود أفعال عاطفية وبلا سبان ديال سير للجزيرة العربية، غير حيت شككت في الحرف ماشي حتى في القضية، بنقاش هادئ راه بصح الحرف ديال التيفيناغ حشية للقضية ولكن غير صغيرة وجايا من ورا سيل من الحشيات الكبار تراكموا عبر التاريخ صعيب يتم التخلص منهم، كانت فرصة لدولة برغواطة انها تسيطر على شمال افريقيا كامل وتعزلوا وتحميه من الشرق، وتحصنوا بالنسخة المنقحة للدين الامازيغي ، ولكن للأسف جاو امازيغ خريين من الصحرا ريبوا هاد الحفلة.