وكالات//
أثار الظهور الأخير لكريس جينر، البالغة من العمر 68 عامًا والأم والمشرفة على عائلة -جينر، اهتمامًا متجددًا بجراحات تجديد شباب الوجه، بعدما بدت بملامح أكثر شبابًا ولافتة للنظر.
وبحسب تقرير نشره موقع ”فوكس نيوز“، فتح هذا التحول باب التكهنات حول ما إذا كانت قد خضعت لعملية شد وجه من النوع العميق، وهي تقنية تُعرف بفعاليتها طويلة الأمد ونتائجها الطبيعية.
وأكّد ممثلو جينر لبعض وسائل الإعلام، أن الجراح التجميلي المقيم في أمريكا، الدكتور ستيفن ليفين، هو من أجرى لها الإجراء التجميلي الأخير، دون أن يوضحوا نوع العملية التي خضعت لها.
وقال الدكتور باتريك ديفيس، جراح التجميل في بيفرلي هيلز: “تبدو شابة وطبيعية، وهذا ما نسعى إليه في أي إجراء ناجح“.