وكالات//
علنو البوليس ديال السبليون، نهار الأربعاء، انهم شدو جوج ديال الألمان، راجل ومراتو، كيتهموهم بأنهم حبسو ولادهم لأكثر من ثلاث سنين فدار، اللي كانت فواحد الحالة خايبة بزاف، وحتى الإعلام المحلي سماها “دار الرعب”.
وقالو البوليس فالمنطقة ديال أستورياس فشمال غرب إسبانيا، فواحد الندوة الصحفية، أن الوليدات، اللي فيهم جوج توائم عندهم 8 سنين وطفل آخر عندو 10 سنين، ما خداوش تعليم مزيان، وكانو مهمّلين، وعايشين وسط الزبل.
واحد الجار هو اللي عيط للبوليس وقال ليهم على الدار، وبداو التحقيقات هاد الشهر. البوليس لقات بأن عدد الناس اللي ساكنين فالدار كثر من الناس اللي مسجّلين فالوثائق الرسمية، وفيهم ولاد ما كيمشيوش للمدرسة.
من بين الحوايج اللي شكّكو فيها، هو الكمية الكبيرة ديال المشتريات اللي كتوصّل للدار، واللي حسب الجيران، ماخرج منها حتى واحد من نهار كراوها فشهر أكتوبر 2021، فالوقت ديال جائحة كورونا.
الإعلام المحلي قال بللي لقاو الوليدات لابسين الكوشات، وكل واحد فيهم لابس 3 كمامات طبية، وحتى الأب طلب من البوليس يلبسو الكمامة قبل ما يدخلو يفتشو فالدار.
وقال لوزانو غارسيا: “ممكن يكون لبس الكمامات غير تفصيل صغير، وممكن يكون عندو سبب”.