محكمة فالصبليون برأت المتهمين فقضية لكسيدة اللي ماتو فيها 8 ديال المغاربة ف اسبانيا عام 2008
أسماء غربي///
اختار سعد لمجرد عدم الرد على رواية نشرتها الفرنسية لورا بريول حول واقعة “الاغتصاب والتعنيف”، التي ادعت أنها تعرضت لها على يد المطرب المغربي.
ويأتي التزام سعد الصمت، الذي جاء تجاوبا مع طلب القضاء الفرنسي بعدم التعليق على الحادثة أو التحدث للإعلام، في وقت أقدم محاميه الفرنسي إيريك ديبون، الملقب بـ”المحامي الوحش”، على خطوة مفاجئة تمثلت في تقديم تصريح قال فيه “لحسن الحظ أن القضاء لا يأخذ لحدود الساعة بأشرطة الفيديو أو الرسائل المنشورة على الأنترنت”.
كلام المحامي الفرنسي، اعتبره جمهور سعد بمثابة رسالة مباشرة أن كل ما قيل من طرف المُشتكية الفرنسية لن يؤثر على وضع سعد في قضيته، وتفاءلوا بنيله البراءة قريبا في جلسة النطق بالحكم التي من المنتظر أن تعقد قبل نهاية السنة الجارية.