وكالات//

وقعت واحد الواقعة مثيرة للجدل فواحد الندوة الصحافية اللي كانت فمدينة لوس أنجليس على سياسات الهجرة، ملي تم طرد السيناتور الديمقراطي من كاليفورنيا، أليكس باديلا، بطريقة عنيفة وتكبيل يديه من طرف عناصر من الـFBI.

الواقعة كانت بالضبط ملي كانت كريستي نويم، الوزيرة السابقة ديال الأمن الداخلي فحكومة ترامب، كتدوي على تشديد قوانين الهجرة، وقطع عليها باديلا الكلمة، و بدا كيحتج وبغا يطلب توضيحات على الإجراءات اللي كتهضر عليها.

ثلاثة من رجال الأمن دخلو عليه، طاحوه للأرض وكبلو يديه، وهادشي خلا بزاف ديال الديمقراطيين يغضبو وقالو عليه تصرف “مهين وماشي مسبوق”.

من بعد هادشي، دار باديلا ندوة صحافية وقال باللي هو وزملاؤو كانو باغيين غير يفهمو من الوزيرة شنو كاين، ولكن ما عطاتو حتى اهتمام وتم طرده بالقوة من القاعة. وقال بالحرف: “إلا هادشي اللي داروه مع سيناتور، شنو كيديرو مع المهاجرين والناس البسطاء؟”

من جهتها، خرجات مساعدة الوزيرة، تريشا مكلافلين، وكتبـات فالسوشيال ميديا باللي الأمن تصرف بالطريقة اللي شافها مناسبة، حيث باديلا ما عرّفش بنفسو، ما كانش عندو بطاقة ديال مجلس الشيوخ، وزاد دخل للقاعة بطريقة عشوائية، وهادشي خلا الأمن يظن أنه خطر مباشر.