محمد سقراط-كود///
العديد من الكسايد ديال الطاكسيات الكبار لي كيربطو مبين المدن والفيلاجات كتكون قاتلة، ماشي بسباب السرعة والتهور فقط بل حتى بسباب عدم وضع حزام السلامة، ديما فين مايتقلب شي طاكسي او يتساطح مع شي حد كتلقى الراكبين مليوحين في الأرض وبعاد بأمتار من الطاكسي طبعا بسباب السمطة لي مادايرينش تلصقهم مع الكرسي، بينما سيارة عادية مفروض الركاب يديرو السمطة لقدام واللور، ولكن طاكسي هاز سبعة دالناس هانية خدام بلا سمطة، وهادشي راه فوضى وغير منطقي واستهانة بأرواح المغاربة، الدولة المغربية عمرها قرون وماشي حديثة النشأة كيفاش ماقدراتش تفرض السمطة على الطاكسيات ولي هي حاجة منطقية واجبارية تقريبا في العالم كامل، وإحصائيا كتنقذ الناس من الموت ومع ذلك باقين الطاكسيات كيغامرو بحياة المواطنين لأسباب واهية غير منطقية.
أي واحد كيشد الطريق الوطنية غادي يشوف بعينيه كيفاش الطاكسيات كيديرو الرالي في الطريق وكيغامرو بحياة الركاب، بحكم ان الطراجي يومي بالنسبة ليهم راه حافظين فين كاين الباراج وفين كاين الرادار وهادشي كيخليهم تكون عندهم افضلية معرفة المسار واستغلاله بالسرعة المفرطة والتهور والضوبلاج في الخط متاصل، بل في العديد من المرات الطاكسي كيضوبل وكيشوف طوموبيل جايا من الاتجاه المعاكس وكيحطها امام امر الواقع، حتى كيولي لاخر مخفف السرعة ومزير على ليكن او يخرج من الطريق كاع باش يخلي الطاكسي يدوز ويتجنب كسيدة قاتلة.
خاص الدولة تفرض على الطاكسيات أجهزة حديثة لتحديد السرعة القصوى ولتتبع المسار وكاميرات داخلية وخارجية لرصد سلوكات السائق والراكبين، هادشي راه مطبق في عدة دول خصوصا عند الشركات الخاصة وكاين حتى العمومية، هادشي راه مطبق حتى في السعودية ومصر والهند ماشي بالضرورة الدول المتطورة تقنيا، حيت مايمكنش يبقى هاد القطاع فيه السيبة وفارضين على المغاربة والدولة آش بغاو، وتقريبا يوميا حوادث ديال الطاكسيات وبزاف منها قاتل.