عمر المزيـن – كود//

قال رشيد حموني، رئيس فريق التقدم والاشتراكية بمجلس النواب، أن الصورة التي تم تداولها على نطاق واسع، وقيل أنها تعود لليلى بنعلي وزيرة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة، ورجل أعمال أسترالي، لا تهم المعارضة أو الأغلبية بل تهم صورة الغرب وكولشي خاصو يحافظ عليها.

وذكر رئيس فريق البي بي إس بالغرفة الأولى، في تصريح لـ”كود”، أن “داك الصورة ماشي في إطار شخصي راه السيدة وزيرة وفي حكومة تدبر الشأن العام، وداك الصورة مع شخص كان في القريب العاجل في إطار عقد صفقات صفقات مع وزارتها”.

كما تساءل: “السؤال هو طرح هاد القضية فهاد المجال وماشي في المجال الشخصي. لو كان داك السيد معندو علاقة بوزارة غادي نقولو أنها حرية شخصية ومكانتش في إطار عمل داكشي شغلها”، قبل أن يضيف قائلا: “ما يثير الاستغراب هو في القريب كانت غادي تجري بين الوزيرة وداك الشخص علاقة بالوزيرة، وهذا يسائلنا جميعا باش يتفتح تحقيق وغالبا غادي يكون تفتج”.

وزاد قائلاً: “يلا كان علاقتها بداك السيد يجعلنا نتساءل ونتخوف من مصير هاد العلاقة وحول مصالح بلادنا وحول شبهات التي تتم حول هذه الصفقات والاتفاقية مع هاد السيد مع وزارة معينة، ودبا خاص يكون تحقيق من جهات محايدة، والبلاغ الذي أصدرته الوزيرة بارد وأي واحد يدير داك البلاغ، وخاص طرف محايد يدير تحقيقات ويخرج ببلاغ حول هذه المسألة”.

حموني دعا في ذات التصريح لـ”كود” إلى معرفة الخلفيات لي مورا الترويج لهادشي، وقال: “يلا بصح داكشي خاص الوزيرة تتعاقب ويلا كان العكس خاص داك الجريدة اللي روجات لداكشي تتعاقب، ونعرفو الخلفيات مورا نشر داكشي حقاش هادشي خطير ويسيء لنا سيير كمغاربة وكوطن وبغينا الحزم فهادشي”.