وكالات//

وصل عدد الناس لي ماتو في الفيضانات للي ضربات جنوب شرق إسبانيا لـ95 واحد، والحصيلة مرشحة باش تزيد تطلع، وخلقات هاذ الفيضانات حالة من الفوضى في المناطق المتضررة، التي ولات معزولة عن بقية البلاد.

وقالت الهيئة الرسمية المسؤولة عن تنسيق عمليات الإغاثة في بيان لها ظهر اليوم الأربعاء، إن ’’عدد الوفيات ارتفع إلى 95 شخصا‘‘.

وذكرت أجهزة الطوارئ سابقاً أنها تواجه صعوبة في الوصول إلى العديد من المدن والقرى.

وتشهد مناطق جنوب وشرق إسبانيا، منذ بداية الأسبوع، أمطاراً غزيرة مصحوبة برياح قوية، مما أدى إلى فيضانات مميتة في فالنسيا ومنطقة الأندلس.

ومن بين البلدات الأكثر تضرراً ألكدية، في منطقة فالنسيا، وليتور، في مقاطعة البسيط المجاورة في منطقة كاستيا لا مانشا، حيث أعلن ستة أشخاص مفقودين بعد أن اجتاحت الفيضانات المباغتة الشوارع وجرفت السيارات وأغرقت المباني.

وعلنات الحكومة الإسبانية حداد وطني ديال 3 ايام من غدا الخميس، وهو اليوم الذي يعتزم فيه رئيس الوزراء بيدرو سانشيز تفقد المناطق المتضررة.

وكان رئيس الحكومة عبر عن تضامنه مع أسر الضحايا والمنكوبين متحدثا عن “بلدات غمرتها المياه، وطرق مقطوعة، وجسور انهارت بسبب قوة المياه”.