كود كازا//
جون افريك المجلة الناطقة بالفرنسية، نشرات مقال كله دعاية لوزير الصحة والحماية الاجتماعية خالد ايت الطالب، دعاية بطريقة مباشرة وبأسلوب فيه غير العام زين وربطو كولشي بسيدنا.
الملك كيعطي التوجهات الكبرى، ولكن ماشي هو المسؤول على التفعيل والتنفيذ، ولكن باش يجي واحد يقدر راسو خبير فالصحة وينشر مقال فجون افريك ويتدار ليه حملة فالاعلام، ويربط كولشي بالملك، فهي محاولة لتبييض أخطاء الحكومة وبالأخص المسؤول على القطاع الوزير ايت الطالب.
المقال لي كله دعاية وحملة سابقة للتعديل الحكومي المرتقب واللي ممكن يكون زلزال سياسي غايضرب الحكومة، لم يشير ولو بإشارة بسيطة للأخطاء التي ارتكبت ولم يعترف بفضايح صفقات كورونا وأخطاء حملة التلقيح . كولشي زوين وغادي طوب فهاد البلاد.
الحقيقة لي روجو لهاد المقال “الدعاية”، كايضرب ف سمعة ايت الطالب بلا ما يعيق، راه يلا بديتي تشكر فشي منظومة كثر من القياس، وكولشي عارف واقع الصحة فبلادنا، راه بحال يلا بغيتي تكحلها وانت تعميها كيف كيقول المثل.
جون افريك على لسان الدكتور حسن برادة لي قدم راسو خبير فالشان الصحي، هضر على دور المغرب في التعامل مع جائحة كوفيد-19، حيث ا”تبعت المملكة استراتيجية متكاملة وسريعة للتصدي للأزمة. ومن أبرز الخطوات التي تم اتخاذها في هذا الصدد، كانت الحملة الوطنية للتطعيم المجاني التي ضمنت مناعة شاملة للسكان. وقد ساهمت هذه الإجراءات في تحقيق التزام واسع من المواطنين، مما يعكس فعالية النهج المتبع وحرص المغرب على حماية سيادته الصحية”.
ووجاء في المقال :”وفي إطار الجهود الوطنية، أطلقت المملكة مبادرات إنتاجية تهدف إلى تصنيع المعدات الطبية الأساسية، مثل الكمامات وأجهزة التنفس، إضافة إلى إنشاء صندوق خاص لإدارة الجائحة بفضل تعبئة الشركات والمواطنين”.
هادشي مزيان ولكن علاش يتم الاستقواء بالخارج (هاد الجورنال الخارجي ) باش تتم الدعاية لمنجزات قطاع الصحة. فين السلبيات وفين الموضوعية في تقييم الانجازات.
ايت الطالب وزير تعرض لهزات داخل وزارة الصحة، بدات بتقرير فضايح صفقات كورونا، وتجبدو اسماء مسؤولين كبار باقين فهرم المسؤولين بل منهم لي تزادت ليهم مناصب اضافية (لي مقداتوش فيلة زادو ليه فيل) وهاد المسؤولين المركزين سبقو ايت الطالب للوزارة وباقي وهوما المتحكمين، متقدرش عليهم الوزير. هنا كيبان بلي ايت الطالب مقادش على هاد الوزارة.
بل اكثر ذلك، واللي خطير بزاف، هو استهداف القاصرين والأطفال بالسجائر الالكترونية بطريقة غريبة ووحشية وبأساليب الاشهار المقيت، من طرف شركة ايكوس ، والوزير المسؤول على الوقاية من التدخين والمخدرات وللي خصو يدير حملات قوية اعلاميا وفالبرلمان وفالمؤتمرات باش يحمي الاجيال المغربية من الدمار الشامل.