كود ////
وقفت “كود” خلال جولتها الصحافية في الجرائد الوطنية الصادرة يوم الثلاثاء (20 دجنبر 2016)، على مجموعة من العناوين البارزة.
هكذا تراجع الحسن الثاني في آخر لحظة عن إعدام عبد السلام ياسين
وأفادت “أخبار اليوم” أن جماعة العدل والإحسان فتحت بعضا من الملفات الحساسة في حياة مؤسسها الراحل عبد السلام ياسين، من خلال الجزء الأول من كتاب سيرته الذي كشفت عنه بمناسبة الذكرى الرابعة لرحيله. الكتاب الذي يتضمن تفاصيل من حياة ياسين منذ ولادته ونشأته وظروف تحوله نحو التوجه الصوفي ومنه إلى ظهور حركته السياسية. هذا الجزء الذي ينتظر أن يتلوه جزء آخر في فترة قريبة، يتوقف عند مرحلة توجيه الراحل عبد السلام ياسين، رسالته الشهيرة إلى الحسن الثاني، “الإسلام أو الطوفان”، ويربطها بسياق ما بعد الانقلابات العسكرية في بداية السبعينيات، والإعدامات التي قام بها الملك الراحل الحسن الثاني في حق العسكريين الذين اتهمهم بالمشاركة في الانقلاب عليه.
وجاء في باقي العناوين “توقيف أزيد من 70 سلفيا في 10 مدن تخوفا من أعمال “200 ألف مغربي حصلوا على الجنسية الإسبانية خلال 11 عاما”، و”ماكينزي: ثلاث فرص للمغرب للاستفادة من نمو إفريقيا”، و”بنكيران يدعو إلى عدم إحراج الملك بطلب تحكيمه في البلوكاج”، و”رغم الظرفية الصعبة.. السياحة المستقطب الأول للعملة الصعبة”، و”هجوم جزائري مضاد في إفريقيا”، و”المجلس الوطني لحقوق الإنسان يكون الأطباء ضد التعذيب”، و”الخلفي قام بالعمل القذر الذي رفضه اليزمي”، و”هل دقت ساعة رحيل الفرنسي دوسابر؟”.
وساطة أمريكية لمنع مواجهة عسكرية بـ”كركرات”
كشفت “الصباح” من جهتها، عن وساطة أمريكية لخفض درجة التصعيد العسكرية بمنطقة “كركرات”، بعد أن نقلت القوات المسلحة الملكية جنودا وعتادا إلى هذه النقطة الحدودية، في استباق لكل محاولات فرض الأمر الواقع الميداني العسكري الذي تخطط له مليشيات تابعة لجبهة بوليساريو بتواطؤ مكشوف مع موريتانيا. ونشط دبلوماسيون أمريكيون بالرباط في هذه الفترة من أجل نزع فتيل التوتر، بالتنسيق مع السلطات المغربية وقوات بعثة المينورسو المرابطة في المنطقة، حيث لا يفصل الطرفين المغربي وبوليساريو أكثر من 120 مترا في تقارب هو الأخطر من نوعه منذ توقيع اتفاقية وقف إطلاق النار.
وتسعى واشنطن إلى التدخل بصفتها عضوا في مجموعة “دول أصدقاء الصحراء” داخل الأمم المتحدة.
وتضمنت الصفحة الأولى للجريدة عناوين أخرى “نجل جنرال في قلب فضيحة عقارية”، و”بنكيران يبدأ مخطط تفكيك الداخلية”، و”ستيني يقتل زوجته رميا بالرصاص”، و”موثقون في قفص الاتهام”، و”ربورتاج” نجوم الليل بكازا نيكرا”، و”كلنا حوامل”.
ارتفاع عدد السياح يرفع اليقظة الأمنية
وكتبت “الأحداث المغربية” أن سبب رفع اليقظة الأمنية إلى أقصى الدرجات خلال هذه الفترة يعود بالأساس إلى أن عشرات الآلاف من السياح الأجانب الذين اعتادوا قضاء عطلة رأس السنة في تركيا وقبرص ومصر وتونس، قرروا هذه السنة تغيير الوجهة في اتجاه المغرب، بسبب ارتفاع خطر التهديدات الإرهابية في البلدان الأربعة. وأضاف المصدر ذاته أن لا خوف من أية تهديدات إرهابية بمناسبة احتفالات رأس السنة، لأن الضبط الأمني في المملكة مستمر طول السنة وغير مرتبط بالمناسبات.
وجاء في باقي العناوين “التطرف يغزو كتب التربية الإسلامية”، و”أعصاب قيادة البيجيدي متوترة”، و”ابن كيران: لن أقحم الملك”، و”حركة تنقيلات في أمن طنجة”، و”البرد يرفع حرارة الاحتجاج”، و”رجل يقتل زوجته ببندقية صيد بتيفلت”، و”تطوان.. عطش في أيام الفيضانات”، و”ثروة الإلترات.. العالم السري”، و”قلق غربي من مستقبل جزائري غامض”.