كود:
وقفت “كود” خلال جولتها الصحفية في الجرائد الوطنية الصادرة، يومي السبت والأحد (3 و4 يناير 2015)، على مجموعة من العناوين البارزة.
صحافي أمريكي يطلب 20 مليون سنتيم مقابل تشويه حكومة بنكيران في واشنطن
ونبدأ مع “أخبار اليوم” التي أشارت إلى أنه بعد إثارة حساب كريس كولمان، المثير للجدل على “تويتر” عددا من المراسلات التي تورط فيها عدد من الصحافيين الفرنسيين، جاء الدور على صحافي أمريكي معروف، ويتعلق الأمر بريتشارد مينيتر، المحرر المختص في التحقيقات، الذي ينشر مقالات في كبريات الصحف والمجلات الأمريكية.
إحدى المراسلات السرية، المنسوبة إلى الصحافي الأمريكي قال فيها”هذه نسخة جديدة بعدما استعملت معلوماتك، ولا تنس أن ترسل لي هديتي 20 ألف دولار)، التي وعدتني بها.
وجاءت باقي العناوين كالتالي: “تحت المجهر.. هكذا يعيش الأغنياء الجدد”، و”المتهم في مذبحة الرحامنة يصدم المحققين بفظاعة اعترافاته”، و”تقارب القاهرة والجزائر يغضب الرباط على نظام السيسي”، و”رباح يطرح صفقات في المزاد العلني قيمتها 2800 مليار سنتيم”، و”حصاد يستعجل إمداده بتنقيط 4000 قائد”، و”الوردي يفتتح العام الجدي بتخفيض أسعار 98 دواء”.
ضحية هتك عرض يعتدي جنسيا على إخوته
وأفادت “الصباح” أن والدة الطفل (تسع سنوات) الذي تعرض، في وقت سابق، لهتك عرض من قبل حلاق بالحي الحسني بالبيضاء، كشفت أن ابنها يمارس الأفعال الجنسية نفسها التي تعرض لها من قبل المتهم، إذ ضبطته يتلمس الأجهزة التناسلية لإخوته الأصغر منه سنا (ثلاث سنوات وأربع).
وأضافت والدة الضحية أن ابنها حاول الانتحار بإضرام النار في جسده، قبل أن تتدخل لتنقذه، مؤكدة أنها كانت منشغلة بإعداد وجبة غذاء قبل أن تشم رائحة حريق. وبعد أن استطلعت الأمر تبين لها أن ابنها أضرم النار في مجموعة من الصور التي تخصه، قبل أن يحاول حرق جسده بعد أن ساءت حالته النفسية جراء الممارسات الشاذة التي تعرض لها من قبل الحلاق وبعض أصدقائه.
وجاء في باقي العناوين “اعتقال 14 فتاة يقدمن خدمات جنسية في كول سانتر”، و”فضيحة.. برلمانيان بالسجن ويتقاضيان التعويضات”، و”صور الملك مع أردوغان تستنفر القيادة المصرية”، و”المطالبة بمثول والي مراكش أمام القضاء”، و”انتخابات يونيو تواجه شبح التأجيل”.
القائد المعزول يفر من مطاردة أمنية ويترك السيارة بالشارع
وكتبت “الأحداث المغربية” أنه في حلقة جديدة من “المسلسل الغريب”، الذي يتابعه سكان درب السلطان هذه الأيام، ومعهم باقي الرأي العام الوطني، فيما صار يعرف بقضية القائد المعزول، فر هذا الأخير من مطاردة أمنية، شاركت فيها دوريات للأمن بالإضافة إلى أربعة عناصر صقور، مساء ليلة رأس السنة، في حدود الساعة الثامنة والنصف ليلا. العناصر الأمنية التي حضرت إلى مقر سكنى القائد المعزول من أجل الحجز على سيارة الخدمة، التي كانت ما تزال بحوزته، فوجئت بعدم وجودها في مرآب العمارة السكنية، كما يفترض.
وجاء في باقي العناوين “تحول مفاجئ في تعاطي التلفزيون المغربي مع الشأن المصري”، و”مافيات الدقيق المدعم.. وسطاء يضاربون في قوت الفقراء”، و”العنصر للأحداث المغربية: لن نفاوض ابن كيران حول موقع جديد لأوزين”، و”جميلات وقاصرات أوروبيات في كنف داعش”، و”حجز بنادق ومجوهرات ومبالغ مالية بعد تفكيك عصابة بالبيضاء”، و”الموساوي العجلاوي: لا يمكن للمواجهة مع الإرهاب أن تتم بالشكل القمعي المباشر”.